كيف يمكن أن يؤثر الإلمام بجوانب الفلسفة على الأداء الإيجابي للمبرمجين في إنتاج برمجياتهم؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لعلى يقين من واحد الذين يعرفون القراءة والكتابة لديه سرعة الوصول إلى الكتب والمواد التعليمية الأخرى للحصول على الأمر أكثر من مهاراته. ولكن هذا لا يعني أن الشخص الذي لا يقرأ ولا يكتب لا يمكن أن تحقق نفس الأهداف. بعد كل شيء هناك المعلمين والتوجيه لكل نوع من السمات. لم نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم) لا يعرف القراءة أو الكتابة حتى الآن هو يقود البشرية جمعاء. الشيء هنا هو ما نوع العمل واحد يتحدث عن؟ هو نظرية جديدة أم أنها أدخلت حديثا؟ هل كل شخص لديه حق الوصول إلى الحصول على أمر أكثر من ذلك أم لا؟ إذا كان أحد لديه الإجابة على هذه الأسئلة ثم يمكن للمرء أن الإجابة بالتأكيد تؤثر من الشخص الذي يسمى القراءة والكتابة الحصول على الأمر أكثر من عمله. جزاكم الله تبقى لكم في بركاته.

حسب الاختصاص وحسب الخطة المبرمة

بوجد فرق بين الفلسفه وبين البرمجه كل شيئ على حد

نعم صحيح لأنه يحمل أفكار جوهرية

عندما تكون التقنية فلسفة...مرحبا بفلسفتك في تقنياتنا

فلكم فلسفتكم و لنا برمجتنا

لا نتفلسف عليكم ولاتفلسفوا برمجتنا

لنا برامجنا و لكم فلسفتكم

الملم بالجوانب يعرف طرق لدمج اللغات او اساليب مختلفه من خبرته في تصور برمجة المطلوب منه

هوناك فرق كبير بين الفلسفة ولبرمجة