أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اتفق
وضعف الاتصال
وسوء المتابعة
وعدم التحديث
وقلة جودة المتابعة
نعم اتفق تماما وازيد عليها عدم وضع ستراتيجية للعمل من قبيل الاهداف المرحلية والمتوسطة والبعيدة المدى , العلاقة المتشنجة بين المدير والموظفين
اتفق معك... واضيف كذلك عدم توافر - وأحيانا - المقدرة على التخطيط الإستراتيجي البعيد المدى، والسياسات المرحلية لتحقيق الأهداف المرحلية.
شكرآ على الدعوة
غيرها الكثير لكن أهمها
عدم القدرة على إتخاذ القرار المناسب فى الوقت المناسب
الوقت
الادارة الغير فعالة والغير مؤهلة
عدم وجود هيكل تنظيمي واضح
تضارب الاختصاصات
عدم اتخاذ القرارات الفعالة والحاسمة بالوقت المناسب
الوقت هو الحياة
نعم سيدي الكريم اتفق معك ويمكننا اضافة التعجرف وعدم العدل وعدم مخافة الله عند التعامل مع العملاء او الموظفين والسادة الاكارم قد ذكروا اشياء مهمة ايضا...جزاكم الله خير
الفشل في التخطيط: الخطة الاستراتيجية لأي منشأة بمثابة الخريطة أو الدليل الذي يقود المنشأة إلى النجاح، وكلما كانت هذه الخريطة مفصلة بدرجة كبيرة من حيث التمويل والتسويق والتدريب ومستوى جاهزية القائمين بتنفيذها كلما تأكد نجاحها. وإذا فشل مدير المنشأة في التخطيط الدقيق ووضع الميزانيات التقديرية وتوزيع المسؤوليات الإدارية اقترب كثيراً من الفشل بل يوشك أن يقع فيه.
٭ عدم التركيز في التنفيذ: بعد أن تتضح خطة المنشأة الاستراتيجية وتحدد أهدافها بوضوح يبدأ التنفيذ الفعلي، وقد يتشتت ذهن المدير المنفذ في قراءة خطوات خطته الاستراتيجية المكتوبة، ويسبب له هذا التشتت عدم القدرة على التركيز في تقسيم أهداف خطته وترتيبها من حيث الأهمية والأولوية وبالتالي يقوده التشتت الذهني وعدم التركيز إلى عدم النجاح.
٭ الفشل في المرونة: إن كافة المنظمات، الربحية منها وغير الربحية، تعيش في سوق عالمي عالي التنافس مما يدفعها إلى البحث عن الطرق والوسائل الكفيلة التي تجعل منتجاتها مختلفة عن الآخرين وتخلق لنفسها أسواقا جديدة بدلا من الأسواق الحالية. وعندما تفشل المنشأة في التجاوب مع تفوق المنافسين ومعرفة احتياجات عملائها الحاليين والمتوقعين والتطورات المحيطة بمنتجاتها فإنها ستفشل بسبب افتقادها المرونة اللازمة في التجاوب مع سرعة التغيرات في حركة المنافسين ومتطلبات السوق وعادات العملاء.
٭ عدم قبول النصيحة: رجال الأعمال والمدراء المميزون يفهمون أهمية النصيحة وقيمتها (والحكمة ضالة المؤمن، أنى وجدها فهو أحق بها)، لذا فهم يأخذون النصيحة بعين الاعتبار لأن ذلك يجنبهم الوقوع في الأخطاء التي قد تكلفهم الشيء الكثير فيما بعد. والبحث عن النصيحة المهنية والمتخصصة يمكن المدير المميز من تحديد الاتجاهات والقرارات الأكثر نضجاً وتبني الاستراتيجيات الأفضل للرقي والازدهار، وإهمالها يعني بداية السير في طريق الفشل.
٭ الفشل في إرضاء الموظفين: موظفو أي منشأة هم المورد الثمين لها، فإذا كان هناك صعوبة في التعامل مع مديرهم ولم تحقق سياساته الرضا التام لهم ولم تسهم في تحفيزهم ومساعدتهم على نموهم المهني والشخصي ورفع روحهم المعنوية، فإن المنشأة ستفقد الأداء الإنتاجي الفعال. ولا سبيل لخروج المدير من هذا الفشل إلا أن يستغرق وقتا طويلا مع موظفيه للوقوف على احتياجاتهم والبحث عن الطريق المؤدي إلى تقدمهم ونموهم وكسب إخلاصهم وثقتهم والتعرف على إنجازاتهم ومكافأتهم على التزامهم وتفانيهم.
٭ الفشل في التعرف على السوق المستهدف: يمكن للمنشأة أن تنجح إذا تم تحديد من هم عملاؤها؟ وإذا تم ذلك بنجاح، المنشأة ستوجه كافة مواردها وإمكاناتها إلى ذلك السوق المستهدف بعد تحديد خصائصه ومعرفة كل شيء عن العملاء المحتملين: أعمارهم وظائفهم، مايحبون وما يكرهون، عاداتهم وقيمهم وماشابه ذلك من علاقات. وتصاب المنشأة بالفشل عندما يفقد المسؤول السيطرة على سوق المنافسين ويفقد القدرة على المراقبة الدائمة لحركة السوق بدقة وتركيز ويعجز عن تحديد افتراضات العرض والطلب بوضوح وشفافية. ان إهمال دراسة استراتيجية التسويق وآليته ومعرفة العناصر المختلفة المكونة له (المنتج، السعر، الترويج، المكان) سيقود لامحالة إلى الفشل.
٭ المبالغة في تقدير الإيرادات وعدم القدرة على ضبط المصروفات: قد يرسم المدير سيناريوهات مختلفة في توقعاته لحجم مبيعات المنشأة التي يقودها ومكاسبها من تسويق منتجاتها، بل ويضمن هذه المكاسب قواعد ثابته بعيداً عن حسابات الخسائر. وبسبب المبالغة في التقديرات الربحية من جانب وعدم القدرة على ضبط المصروفات التشغيلية من جانب آخر، قد تفشل المنشأة في مواجهة ما عليها من التزامات وتكون المنشأة في وضع لاتحسد عليه عندما تتعاظم مصروفاتها دون أن يسعى المدير إلى ضبطها وترشيدها وتشح مواردها وإيراداتها.
٭ فشل الحملة التسويقية: قد لاتكفي الافتراضات لوضع خطة تسويقية مناسبة، ويتوجب على منظمي الحملة التسويقية معرفة السوق المعرفة الحقيقية كهدف أولي لنجاح حملتهم التسويقية. إن عدم معرفة السوق عن كثب وعدم الحرص على فاعلية الخطة التسويقية وعدم التأكد من أنها تعمل حسب ماخطط لها قد تعرض المنشأة نفسها للفشل وإهدار الكثير من الوقت والجهد والمال دون عائد يذكر في تحقيق الهدف المنشود من وراء الخطة التسويقية.
هل تحتاج لمساعدة في كتابة سيرة ذاتية تحتوي على الكلمات الدلالية التي يبحث عنها أصحاب العمل؟