كمدير ؛ ما قرارك حين ترسل لك شركة عالمية طلب للعمل بها بأجر ضخم جدآ هل ستتوقف عن التفكير فى عملك الحالى و خطط العمل و كيف تتصرف ؟

اولا ما نوع الاختصاص الذي تطلبه هذه الشركة العالمية

ثانيا هل انت مهيأ نفسيا لقبول هذه الوظيفة، هل تستطيع ترك اسرتك

ثالثا القناعة الشخصية بالعمل في الخارج وان هذا سيحسن مستوى المعيشة

كل هذه الاسباب وغيرها يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار قبل التقدم للوظيفة وقبولها

وبرايي حسب الراحة القلبية والنفسية

والاصح من هذا ان تقوم بصلاة استخارة وذلك لاختيار ما يناسب

والله وحده الموفق في الارزاق

باعتقادي ان اختصاص المنشأة ليس عائقا طالما انه نفس التخصص الوظيفي للشخص بمعنى المحاسب محاسب بأي قطاع اتفق بوجود اختلافات جوهرية ببعض تخصصات المنشأت لكن طالما يوجد الخبرة الكافية بالوظيفة يستطيع ادراك ذلك واكتساب الخبرة بوقت اقل للتعامل مع اختلاف التخصصات ايا كانت

توكل على الله 

ولو أمكن الحصول على فترة تدريبية قبل الإلتحاق حتى تتمكن من التجهيز النفسي 

على أن لا تتخلى على عملك السابق بأن تطلب منهم إجازة بغير مرتب 

تجربة سابقة مررت بها تراجعت إلى عملي السابق رغم إنخفاض المرتب و لكن شعرت بأنني خرجت من أهلي 

نصيحة خذ فتـــــــــــــــــــــــرة إختبـــــــــــــــــــــــــــــــــار و لن تندم 

 

اتوكل على الله و اخوض التجربه بكل شجاعه  والله الموفق 

إذا كنت مرتاح في عملي يأتيني رزقي رغدا ومستور الحال والشركة لا تستطيع الاستغناء عني  فلن أخون الشركة التي احتضنتني ويصبح قول الشاعر فيني ( علمته الرماية كل يوم ,,,,,فلما أشتد ساعده رماني))..

إلا إذا كانت الشركة التي أعمل فيها عندها من الكوادر غيري الكثير ممن يستطيعون عمل عملي وبعد صلاة الاستخارة  عند ئذ سوف  اشاورتهم بشأن العرض الجديد وأنا أعلم بأنهم لن يكرهوا لي الخير فإذا كان فيه خير فسوف يوفقني الله فيه وإن كان فيه شر فسوف يصرفه الله سبحانه عني والحمــــــــــد لله عدد ما كان ويكــــــــون وعدد الحركات والسكــــــــون..

إن فهم السؤال نصف الاجابة فما فهمته ان العمل الجديد يختلف طبيعته عن طبيعة العمل الحالي ولكنه ليس بالضرورة يختلف عن خبراتي او خارج امكانيات فإذا كان فهمي للموضوع صحيح سأقوم بما يلي:

1.ارى مدى الفرق بالامتيازات بين العملين فإن كانت لصالح العمل الجديد افكر بباقي النقاط

2.ارى مدى تأثر العمل الحالي بتركي لها فليس من المعقول ان اتسبب بأزمة في عمل ياما انتفعت به من اجل مصلحتي الشخصية

3.ان كان تركي للعمل الحلي لن يؤثر على الشركة الحالية اقابل المسوؤلين واخبرهم بالعرض الجديد واحاول ان اصل معهم الى احد الحلول التالية:

      أ. إجازة بدون راتب لسنة لتجريب العمل الجديد نتفق بعدها ان وهم على تركي للعمل كليا او عودتي اليه ثانية.

     ب.رفع المرتب وزيادة الامتيازات بما يعوضني عن امتيازات العمل الجديد.

     جـ. ان لم نتفق على أ او ب أعلاه اترك العمل الحالي واقبل بالعمل الجديد

من وجهة نظري سأفكر بعملي الحالي واتدبر امور اجاد بديل عني هذا شي مفروغ منه 

وسأقبل عرض الشركة وبعقد سنوي لكي اخذ فرصة ان اتعرف على المنصب الجديد ولا اكون قد ظلمت نفسي لان من وجهة نظري الاآن انا محبوب للشركتي ولكن غدا ربما اكون غير ذلك بالتأكيد ساغتنم الفرصة واقبل لكي اتطور واسعى على نفسي حتى اضخم اضخم الشركات تطلبني مرة اخرى لن ابقى مكاني عمرا طويل بنفس المكان 

أولا أدرس العرض القائم من حيث شروطة ومواصفاتة وإمتيازاتة...وهل هو فى مجال تخصصى وخبرتى ومؤهلاتى وإمكانياتى أم لا ؟...ثم أدرس ظروفى العملية والمهنية والأسرية...وما زال عملى الحالى قائم  على أكمل وجة ...ولا أفكر فى أى شىء يخص عملى إلا فى النهاية بعد دراستى  لما سبق ...ثم أخذ القرار على بركة اللة...فهى فرصة العمر ...ولكن يجب الحذر فى القرار  ف يمكن أن تكون النتائج عكسية تماما عند سوء الإختيار وسوء القرار...<ف دائما تأتى الرياح بما لا تشتهية السفن ...>...

اي انسان له هدف والهدف الافضل هو النجاح والارتقاء الوظيفي والمادي , بالطبع سأفكر في الموضوع طالما اننى امتلك المقومات التى تجعلنى أنجح في العمل الجديد بمعني البائع بائع مع اختلاف السلعه او المنتج طالما ان هناك training  لمعرفة تفاصيل العمل الجديدما المانع لتطوير نفسي ؟ والمزيد من النجاح ؟

لكن بالطبع تقديرا للعمل الذي اعمل به وحملنى مسئوليه إدارة أعماله سيكون هناك فترة علي الاقل شهر لتجهيز البديل المناسب ليحل محلي

مهارات المدير الشخصية تحقق نجاحاته في المؤسسة الحالية كما أنها تؤهله لتولي مناصب أعلى ورواتب أضخم وليس من المنطقي ربط المدير الناجح بعمله الحالي وتقييده عن الانطلاق في آفاق العمل والنجاح

اذا كان طبيعة العمل تختلف عن مجال عملي ولن استطيع ان اجد نفسي فية لن ولم اقبل مهما كان الاغراء المادي فكرامتي فوق كل اعتبار اما اذا وجدت نفسي استطيع ان اجيد واثبت وجودي وعن جدارة فلا امانع في ان اقبل الوظيفة الجديدة