ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

برأيك، ما هي أفضل الأساليب الحديثة في التعامل مع التوتر و ضغوطات العمل؟

user-image
تم إضافة السؤال من قبل Dina Khatib , Brand and Communications Manager , Bayt.com
تاريخ النشر: 2016/07/19
Soheila Ahli
من قبل Soheila Ahli , Administration & Customer Service , SameDay Dental Implants Clinic

دوّن ضغوطك: قم بتسجيل تلك المواقف المؤثرة عليك بتوتر عصبي وضيق، مع ضرورة تقسيمك للمهام لأجزاء، كي تستطيع التعامل معها، ثم تحدي وقاوم، كأن تقوم بتسليم اعمالك المطلوبة قبل موعدها، واختيارك لأفضل الطرق للقيام به، وبعدها دون انجازاتك الفعلية وسترى الفرق.

  • غيّر وجهة نظرك: حاول أن ترى الايجابيات لا السلبيات في مواقف التوتر التي تواجهك، فكلما فكرت بإيجابية كلما قل تأثير السلوك الانفعالي عليك.
  • تعلم الاسترخاء: فن الاسترخاء من أجمل الفنون المساهمة للتخلص من التوتر والعصبية، فحاول أن تسترخي على قدر الإمكان لتحاشي إصابة جسمك بالأمراض.
  • عزّز علاقاتك: قم بتقوية الروابط العائلية، وعزّز علاقتك بالأسرة والأصدقاء وزملاء العمل، بالحوار والمشاورة، فإنه سيضيف لحياتك نوع من المرونة، لتجعلك أكثر سعادة.
  • حدّد الأولويات: إذن ابدأ بوضع خطة لحياتك، حيث تستغل كل دقيقة منها لتنطلق مباشرة، وتنجز أهدافك بدون عوائق، ولا تنسى أن تجعل لعلاقاتك وشبكة تواصلك مع الآخرين مكان، وإن وجدت بعض العوائق، قم بتأجيل بعض البنود العادية، وليس الأولويات.
  • التزم بالهدوء: حاول أن تكون أكثر هدوءاً مما عليه، للتعامل مع مشكلاتك بحلول مناسبة، بعيداً عن التوتر والعصبية، فالشخص الناجح يحاول الاحتفاظ بهدوئه، فبالتالي سينعكس على من حولك، فسيعاملونك بنفس الهدوء وسيزداد احترامهم لذاتك.
  • تخلص من أخطائك: كلاً منا لديه أخطاءه، ولا شك أنت واحد منهم، وسترتكب العديد من الأخطاء على مر حياتك، فأنت لست معصوماً من الأخطاء، لكن المهم أن تتخلص من تلك الأخطاء وتصححها بسرعة، وحاول أن تبتعد عن زملاء العمل السلبيين؛ كي تكون حياتك العملية أقل توتراً وعصبية.
  • اقتل الكسل بالمبادرة: كن مبادراً دائماً، لتقضي على الروتين القاتل، واجعل المبادرة جزء من سلوكك، كي تتخلص من حالة الكسل والخمول الناشئ عن تراكم المسؤوليات، وتعدد الاهتمامات، لذلك زود نفسك أسبوعياً بمبادرة لإنجاز أمورك الأساسية، ودع الاصرار طريقك للنجاح.
  • كُنْ سعيداً وأقل تحكُّماً: أثبتت الدراسات أن الشخص الأكثر حباً لعمله، هو من لديه نشاط أكبر، وأن السعادة تكمن في حبك كموظف لعملك، ورغبتك في تحسين أداؤك نحو الأفضل، وتحاشَ التحكم في الآخرين، فالمتحكمين بالسيطرة على الآخرين يشعرون بحالات التوتر، فإذا رغبت بحياة هادئة وسعيدة، كن أقل تحكماً.

بان اتصرف بهدوء واعتبر ان الامور تتعلق بالعمل فقط وليست شخصية .

هذا يخفف من ضغوط العمل . 

Mohamed Manaa
من قبل Mohamed Manaa , اداري مخزن , جوشي مصرلصناعة الفايبر جلاس شركة صينيه

اولا عدم ربط حياتك الخاصة  اوظهور اي تاثير لها علي حياتك العمليه

ثانيا الهدوء التام وتحديد المشكلة

ثالثا تحديد البدائل لحل المشكلة

رابعا اتخاز القرار المناسب   لحل المشكله

-عدم ربط العمل بالحياه الشخصيه

- الالتزام بالهدوء التام أثناء فترة العمل 

- الفصل النسبى كل فتره زمنيه أثناء فتره العمل لو كل 3 ساعات .راحه بسيطه 

- التركيز على هدف العمل وليس على كم العمل 

أحمد حسين عبد الرحمن يونس
من قبل أحمد حسين عبد الرحمن يونس , مدير إدارة الموارد البشرية ومراقبة الجودة , ريدي

1- تسلحْ بسلاح الإيمان، فالإيمان بالله سبحانه وتعالى هو مصدر التوازن النفسي، والمنبع الأصيل للسعادة في الدنيا والآخرة، وهو ينبوع الراحة والاستقرار النفسي، وفي غياب الإيمان الحق يشقى الإنسان، ويُصاب بالهم والحزن، والضغوط الحياتية والعملية قال تعالى: (وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى). [طه:124]. وقال أيضاً: (الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ). [الرعد: 28]. فالإيمان هو الحصن الحصين الذي يتحصن به الإنسان المؤمن ضد أهواء نفسه وهمومه وأحزانه، وهو السلاح الرادع الذي يواجه به الإنسان المؤمن كل مشكلات وضغوط الحياة، فضلاً عن ضغوط العمل. 2- اعمل بمبدأ الوقاية خير من العلاج: قم بدراسة الظروف العملية المحيطة بك دراسة وافية تمكنك من توقع الضغوط قبل حدوثها، ومن ثم وضع الحلول التي تقيك التعرض لهذه الضغوط، أو وضع الحلول التي تمكنك من اجتياز هذه الضغوط بأقل خسائر ممكنة. فإن كنت مقبلا –أيها الشاب– على الالتحاق بوظيفة جديدة فادرس متطلبات هذه الوظيفة جيداً، وادرس الصعوبات التي تكتنفها، ثم ضع خطة إستراتيجية للتعامل مع هذه الصعوبات في الأمد البعيد. 3- استوعبْ ضغوط العمل: أقنعْ نفسك أن ضغوط العمل ليست سلبية على الإطلاق؛ فهناك ضغوط عمل إيجابية تحمل لك فرصة وظيفة للتقدم في مجال عملك، فقد تُنقل إلى وظيفة جديدة، وقد تنظر إلى عملية النقل هذه على أنها عقاب لك، وهذه النظرة في حدة ذاتها تسبب لك ضغوطاً عملية كثيرة، في حين أنك لو نظرت إلى هذه الوظيفة الجديدة على أنها فرصة لإثبات قدرتك على التعامل مع أية وظيفة يراك فيها رؤساؤك تكون بذلك قد استبدلت الأثر السلبي لضغط العمل - الناتج عن النقل- بأثر إيجابي، فضلاً عن اكتسابك الثقة في ذاتك بنجاحك في عملك الجديد وبثقة رؤسائك فيك، مما قد ينعكس على تقدمك الوظيفي في المستقبل؛ إذ ستصبح من الأفراد الذين يُعتمد عليهم من قبل رؤسائهم. 4- إذا واجهتك مشكلة في عملك لا تعطها حجماً أكبر من حجمها الطبيعي، ولا تجعلها تؤرقك، ولا تقنعْ نفسك بأن هناك مشكلة غير قابلة للحل، ولا تجعل هذه المشكلة سبباً من أسباب ضغوط العملية الداخلية أو الخارجية، وانظر إلى هذه المشكلة نظرة المتفحص لأسباب حدوثها، ثم قم بتحليلها، وضع الحلول المناسبة للتعامل معها، وابتعد تماماً عن التوهمات والأفكار السلبية عند حل المشكلة. 5- كنْ اجتماعياً متسامحاً داخل محيط عملك، وخارجه، وتحلّ بالأخلاق الحميدة، واعمل على كسب ود وصداقة زملائك، وادخل في تنافس شريف معهم، وتجنبْ الأحقاد والحسد، وسوء الخلق - إن كل ذلك من أسرار النجاح - وأنت بكونك اجتماعياً متسامحاً تهنأ بصحبة صالحة داخل العمل تزيل عنك عناء العمل وضغوطه، فأي إنسان يحتاج دوماً إلى الصديق الذي يبوح له بما يحتويه صدره من آلام وضغوط، فبمجرد الحديث للآخر والاستماع إلى وجهة نظره، ونصيحته يريحك ويخفف عنك؛ فقد يرى زميلك في العمل، أو صديقك خارج العمل – أو زوجتك - حلاً لمشاكلك وضغوط عملك لا تراه أنت، فهو ينظر للمشكلة أو الضغوط التي تقصها عليه نظرة أشمل، وليست نظرة ضيقة من زاوية واحدة كما تراها أنت، ومن ثم قد تكون قدرة زميلك أو صديقك أكبر على إيجاد الحل الأفضل لمشكلتك. 6- كن ذكياً في التعامل مع نفسك: أعطها حقها في الاسترخاء والراحة بين الحين والآخر، والاسترخاء المقصود هو الاسترخاء المحدد بوقت، والمعلوم الهدف من ورائه، وليس الهروب من مواجهة مشكلة ما أو ضغوط عمل، والاسترخاء هنا ليس استرخاء الجسد بالراحة فحسب بل استرخاء النفس أيضاً، ومحاولة إكسابها الطمأنينة والبعد عن التوتر والعصبية، واسترخاء الذهن أيضاً بالعمل على جعله أكثر صفاءً، فالنفس تكل وتمل، وإن لم تكسر مللها كُسرت هي، والذهن يحتاج إلى وقفات صفاء حتى يجدد من نشاطه وقدراته، وهذه احتياجات يلمسها كل إنسان في نفسه، حتى يتمكن من مواجهة ضغوط العمل بصفة خاصة، والضغوط الحياتية اليومية بصفة عامة. وصدق رسول الله صلى عليه وسلم حين قال: "روّحوا القلوب ساعة وساعة" رواه الديلمي. فالإنسان يحتاج إلى الاسترخاء والراحة، والترويح عن نفسه، ولن يستطيع أي إنسان أن يعمل طوال الوقت، وإن فعل ذلك في فترات زمنية معينة، فإنه لن يستطيع أن يفعل في فترات زمنية أخرى؛ فكل وقت له أذان، فلابد من التوازن بين العمل والراحة والترويح. 7- اعلمْ أن لك قدرات محدودة أياً كان حجمها فهي محدودة، ولذلك لا تحمّل نفسك ما لا تطيق من الأعمال، حتى لا تقع تحت طائلة ضغوط العمل المستمرة، ومن ثم لن تستطيع إنجاز أي عمل منها على الوجه الأفضل – ولن أقول الأمثل - يقول تعالى: (لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا ). [البقرة: 286]. فلا تأخذ نفسك بالشدة المفرطة

Ramy Ahmed Abo-alkhair
من قبل Ramy Ahmed Abo-alkhair , Quality Manager , Nalco Champion

اري ان افضل الاساليب فى التعامل مع التوتر و ضغوط العمل هو التخطيط الجيد و تنظيم الوقت او بمعنى ادق ادارة الوقت كثير منا تحت ضغوط العمل لا يجيد تحديد اولوياته فى العمل فيقوم بعمل شي يضيع فيه الوقت و يترك شيء اخر اكثر اهمية

وهناك خطوات محددة فى حالة تعرضك لضغوط

1- خمس دقائق اغمض عينك و تنفس بانتظام شهيقا و زفيرا 

2- قم ببعض تمرينات الاطالة الخفيفه

3- قم بعمل مشروبك المفضل

4-ابدا فى ترتيب اولوياتك

5- نفذ الخطة فى الجدول الزمني

 

Soulaimane MASLOUHI
من قبل Soulaimane MASLOUHI , Web Master , www.alsoulaimane.com

ببساطة التعود على ذلك... او بعبارة أخرى التعايش مع ذلك

tawfiq mohammed sagir ali al htami alhutami
من قبل tawfiq mohammed sagir ali al htami alhutami , مندوب مبيعات , الرميشي صفقات

أن يكون لسان المرء رطباً بذكر الله بمعنى دوام الذكر والإكثار من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم "اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً فأنت تجعل الحزن إن شئت سهلا " وأن يردد دائماً  قوله تعالى "ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدةً من لساني يفقهوا قولي"  .  

Muna Mismar
من قبل Muna Mismar , Translator and Administrative Supervisor , Citizenship Services for Business People

1- الالتزام بالهدوء و ضبط النفسية لتقبل العمل هي الخطوة الاولى للبدء التحكم في ضغط العمل 

2- التفكير بشكل عملي في تحديد الاولويات في انجاز العمل المطلوب 

3- البدء في انجاز العمل بايجابية و اقناع الذهن بأنه سيتم انجاز العمل بناء على ان قدراتي الشخصية قادرة على انجاز العمل بمهنية عالية 

4- في حالة مواجهة الصعوبات في اثناء انجاز العمل المطلوب ، يمكن الاستعانة بالانترنت و جميع  التطبيقات و البرامج الاكترونية التي من شأنها تخفف الاعباء 

Shamselden kamal Paspar
من قبل Shamselden kamal Paspar , Operations Manager , Unar Aviatech Service Co.Ltd

الإيمان بالله سبحانه وتعالى هو مصدر التوازن النفسي دراسة الظروف العملية المحيطة بالعمل دراسة وافية تمكنك من توقع الضغوط قبل حدوثها, أعطا نفسك حقها في الاسترخاء والراحة بين الحين والآخر  إقدامك على العمل وعدم الخوف من الضغوط والمخاطر التي قد تتعرض لها

 

المزيد من الأسئلة المماثلة

هل تحتاج لمساعدة في كتابة سيرة ذاتية تحتوي على الكلمات الدلالية التي يبحث عنها أصحاب العمل؟