Register now or log in to join your professional community.
أهم عمل يقوم به المدقق الداخلي هو التأكد أولا من وجود ضوابط رقابية، بعد ذلك يتأكد من كفايتها وكفائتها، وهو في هذه الحالة قام بالجزء الأول فقط ولم يكمل عمله كمدقق
المراجع المالى لو اتبع معايير المراجعه و طبقها بطريقه صحيحه فسوف يكتشف الاخطاء سواء كانت مقصوده او غير مقصوده ولكن فى النهايه لن يكتشفها بنسبه %100
شكرا للدعوه للاجابه على سؤالكم
فى هذه الحاله تكون المشكله فى المدقق نفسه وعليه ان يراجع افتراضاته فالمدقق يجب ان يكون يقظ ويفحص كل شئ بتمعن و لا يترك شئ للافتراض .
المعايير تطلب من المدقق تقييم الضوابط الرقابيه بعد الفحص والتقييم وليس مجرد افتراض انها فعاله وبالتالى يعتبر امدقق فى هذه الحاله لم يراعى المعايير
المراجع لابد أن يعطى اولويات وحجم العينة يختلف باختلاف قوة أنظمة الرقابة فمن الممكن ان كان المراجع يرى أن هناك جانب معين يوجد به رقابة جيدة فلا مانع ان تكون العينة بسيطة ولكن الا توجد عينة مطلقا فهذا خطأ او أن يتم اغفال جانب من المراجعة بناءا على افتراض فهذا خطأ
مؤكد مخالف للمعاير لان المدقق يفترض عليه ان يفحص اولاً مستوى الرقابة الداخلية في عملية الفحص التي سيقوم بها،
ولكن الحقيقة هي انه قد يكون فشل المدقق هي نتيجة قدرة الموظف الذي قام بالاحتيال و ذلك في اخفاء كل المؤشرات التي تدل على الاحتيال، لان الاحتيال يختلف عن الاختلاس فالمحتال دائماً يسعى وراء استغلال الثغرات القانونية و اللوائح الداخلية ليرتكب جريمته حتى و ان كانت ضوابط الرقابة الداخلية في المستوى المطلوب،، و مالم يكن لدى المدقق معلومات عن العملية التي جرى فيها التحايل فلن يتمكن من اكتشافها من خلال الفحص الرقابي الذي يقوم به،،
اكتفي بالسابق ولا الموضوع كبير ويحتاج الي شرح مستفيض لايمكن إيجازها بكلمات بسيطة
نعم مخالف
Do you need help in adding the right keywords to your CV? Let our CV writing experts help you.