Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

ما هى الاسس التى تبدء بها المشاريع الهندسية الضخمة؟

user-image
Question added by محمد حسام حسن جلال حماد , مهندس مدنى , اورسكم
Date Posted: 2014/10/21
فؤاد أحمد حسين
by فؤاد أحمد حسين , مدير , حكومي

أولا ::ألتخطيط : ان للتخطيط اهمية ألغرض الرئيسي منها تزويد المديرين بخطة واضحة تكون بمثابة الخطوط التنفيذية . تحدد ما ينبغي عمله في المستقبل . هذه الخطة تحدد لكل مدير برنامج العمل المطلوب منه إنجازه في فترة زمنية مستقبلية حيث تقوم عملية التخطيط أساسًا على فهم العوامل و العناصر التي تشكل في مجموعها الحاضر و الواقع . إن الفهم الدقيق و الموضوعي لمكونات البيئة الداخلية للمؤسسة و البيئة الخارجية المؤثرة عليها أمر في غاية الضرورة ، خاصة إذا عرفنا بان المخطط الناجح يعتمد كليًا على فهم هذه العوامل ، لذلك و حتى يتمكن من اتخاذ القرار المتعلق بالمستقبل ، ووضع الخطط الناجحة لمواجهة أي تغيرات ، فإن عليه أن يكون قادرًا على التنبؤ الدقيق لما سيكون عليه المستقبل . و حتى يمكن ذلك نرى إنه لابد من توفر قدر كبير و كافٍ من المعلومات الدقيقة بصورة صحيحة ، لذا نرى أن جميع الحقائق يجب أن توضع أمام المخطط بصورة أرقام و نسب رياضية ثم معالجتها و تحليلها ثم رسم الخطط المناسبة بناءً على هذا الفهم و التحليل ويجب أن تكوت هناك صفات للخطة الجيدةولكي تكون هذه الخطة جيدة نرى إن على المخطط كسب الخطة صفتان رئيسيتان هما :

1 – الثبات و الإستقرار :

و معنى ذلك ، هو الابقاء على الخطة الرئيسة ما دامت هذه الخطة مناسبة و البيئة مستقرة . إن هذه لا يعني عدم إدخال بعض التغييرات إذا كان هذا أمرًا مناسبًا و ذلك لأن طبيعة أي عمل تجيز ادخال بعض التغيرات إذا ما اقتضت الضرورة . لكن يجب التذكير إن كثرة التغيرات قد تربك الموظفين و تسيء إلى انسيابية العمل .

2 – المرونة 

و يقصد بالمرونة هنا هو اكساب المخطط للخطة القدر الكافي للتكيف و الاستجابة للأمور المستجدة أو التغييرات البيئية ، و يتم ذلك باللجوء إلى استخدام الخطط التكتيكية أو قصيرة الأجل لمعالجة أي طارىء . و يجب التذكير هنا إن الخطط التكتيكية هذه يجب أن تظل ضمن الإطار العام للخطة طويلة الأجلإن الخطة ما هي إلا طريقة محددة مسبقًا لأداء عمل أو اتمام شي محدد ، و هذا بدوره يقتضي تحديد الأهداف و وسائل تحقيقها بشكل دقيق منظم. ويمكن التعبير عن الخطة في شكل مقوله مكتوبة أو قد يتم التعبير عنها بشكل أرقام و نسب مئوية أو رسومات و خرائط .

كما تختلف الخطط حسب مدتها ، فمنها ما هو طويل الأجل ، و متوسط الأجل ، و قصير الأجل و كل خطة من هذه الخطط تخدم غرضًا محددًا وهنالك أنواع للتخطيطوهي مقسمة على أساس الزمن ، أو درجة الاستعمال و التكرار . أما أنواع التخطيط من حيث الزمن فإنها تقسم إلى ثلاثة أنواع و هي 

1 – التخطيط طويل الأجل :

يسمى التخطيط طويل الأجل بالتخطيط الإستراتيجي نظرًا لأهميته ، و ارتباطه بتحقيق أهداف المؤسسات على المدى البعيد . و يمكن القول بأن الخطة التي تمتد من3 –5 سنوات تعتبر خطة طويلة الأجل في معظم الأحيان ، إلا إنه يجب التذكير بأن بعض الشركات تحتاج إلى عشر سنوات فأكثر حتى تعتبر خطتها بأنها خطة طويلة الأجل

2 – التخطيط متوسط الأجل

الفترة الزمنية لهذا التخطيط1 –3 سنوات في معظم الأحيان و عند معظم المؤسسات ، و يستفاد من هذا النوع من انواع التخطيط في معالجة الانحرافات التي قد تظهر في الخطة طويلة الأجل و إعطائها درجة أعلى من المرونة لمواجهات التغيرات البيئية .

3 – التخطيط قصير الأجل :

تغطي هذه الخطة الفترة من اسبوع إلى سنة عند معظم المؤسسات ، و يستفاد منها في معالجة الأوضاع المستجدة و الطارئة التي لا تسمح بالإنتظار ، كذلك تستعمل في الأعمال الإدارية الأسبوعية و الشهرية .

                                                                                                                           ثانيا : ألتنظيم  

إن الوظيفة الإدارية الثانية هي وظيفة التنظيم . و التنظيم هو عملية تجميع الأنشطة و الموارد في وحدات بطريقة منطقية و مناسبة . يترتب على هذا التجميع تكوين عدد من الإدارات و الأقسام ، يسهم كل منها في أداء عمل أو مجموعة أعمال متميزة . هذه الغدارات و الأقسام و إن كانت منفصلة أو مستقلة ، إلا أنها تعتبر في نفس الوقت أجزاءً مكملة لبعضها البعض ، و تكون فيما بينها كلا متكاملاً هو المنظمة . 

و هنا يتمثل الدور الأكبر لوظيفة التنظيم ، و هو تحديد سلطة و مسؤولية رئيس كل قسم و كل إدارة طبقًا لنوع و حجم و أهمية الأعمال المخصصة لكل منها ، و عدد العاملين بها .

كذلك فإن وظيفة التنظيم تتضمن تحديد طرق التعاون و الاتصال بين الأقسام و الإدارات المختلفة ، و وضع كل ذلك في رسم توضيحي يسمى الخريطة التنظيمية .

إن للتنظيم أهمية لكون أن التنظيم يُحتاج إليه في مختلف الأنشطة التي تمارسها المنشأة . فيحتاج إليه مدير التسويق و مدير الإنتاج و مدير الأفراد ... إلخ  الفوائد المتحققة من القيام بالوظيفة التنظيمية :

1 – تحقيق التوزيع العلمي للأعمال و الوظائف القائم على إسناد العمل و الوظيفة للشخص القادر على أدائها و الراغب في أدائها .

2 – القضاء على الإزدواجية في العمل من خلال تحديد عمل كل فرد .

3 – تحديد العلاقات بين الأفراد العملين في المنشأة .

4 – تحديد السلطة الممنوحة للأفرادو طرق ممارسة هذه السلطة .

5 – تساعد على تحقيق التنسيق بين النشاطات المختلفة للمنشاة و بفاعلية حتى يمكن تحقيق علاقات إدارية جيدة .

6 – تساعد على تحقيق المرونة عن طريق الغستجابة للتغيرات التي تحدث سؤاء في التكنولوجيا المستخدمة أو في الظروف الخارجية .

7 – تساعد على وضع اجراءات و معايير يمكن على أساسها قياس العمل .

8 – تساعد على تطوير الأفراد عن طريق تدريبهم مما يؤثر بشكل إيجابي على طرق إتخاذهم للقرارات .

9 – تساعد على توضيح خطوط الإتصال و نقل القرارات إلى جميع أجزاء المنشاة .

 وهناك أنواع للتنظيم وهي :

أولاً : التنظيم الرسمي :

هو الذي يهتم بهيكل المنشاة و تحديد العلاقات بين الأفراد فيها و تقسيم الاعمال و توزيع الإختصاصات و تحديد السلطات و المسؤوليات في المنشاة .

و للتنظيم الرسمي عدة أشكال و أهمها هي :

1- التنظيم الرأسي 

2 – التنظيم الوظيفي 

3 – التنظيم الوظيفي الرأسي ( الإستشاري

4 - التنظيم العضوي أو الطبيعي أو المفتوح

ثانيًا : التنظيم الغير رسمي

هو عبارة عن شبكة من العلاقات الشخصية و الإجتماعية التي تنشأ و تنمو و تستمر بين أفراد التنظيم نتيجة وجودهم في مكان واحد هو مكان العمل و هو ينشأ بطريقة عفوية .

ثالثا : ألتشجيع: يعتبر موضوع التشجيع من المواضيع الإدارية الهامة التي تشكل ركنًا أساسيًا من أركان علم الإدارة . و لان موضوع التشجيع هو من المواضيع الإنسانية التي يصعب قياسها أو وضع قانون محدد لها , حيث يبحث المدراء دائمًا عن الوسائل التي يمكن من خلالها تشجيع العاملين و جعلهم ينجزون الأعمال المانطة بهم بأسرع وقت ممكن و بأقل تكاليف ممكنة . أي أن المدراء يسعون إلى زيادة الطاقة الإنتاجية لمرؤوسيهم من خلال استعمل الوسائل الحافزة للعمال كي يضاعفوا من طاقاتهم الإنتاجية و تحسين مستوى ادائهم ..إن وظيفة التشجيع بالمعنى السابق تختص بالجانب الإنساني في العملية الإدارية ، وبالتالي فإن جميع المبادىء و النظريات التي تحدد أبعاد هذه الوظيفة تمثل إسهامات من جانب بعض العلوم الإنسانية مثل علم النفس و علم الإجتماع و علم النفس الإجتماعي ، و التي تمثل فيما بينها أحد المدارس الرئيسية في علم الإدارة و هي المدرسة السلوكية .                                                                                            رابعا : ألتوجيه :هذه الوظيفة تشمل الطريقة التي يتعامل بها المدير مع مرؤوسيه من حيث اصدار الأوامر ، كيفية ارشادهم للعمل ، مدى إشراكهم في اتخاذ القرار، تنمية روح التعاون بينهم ، كيفية التعامل مع النزاعات التي تنشأ بينهم ..

فالتوجيه إذاً هو عبارة عن الجهود الإدارية و الفنية التي يبذلها المسؤول في المنشاة ( سواء كان مديرًا إو رئيسًا لشعبة ) نحو الموظفين الذين يعملون تحت إشرافه ليقوموا بأعمالهم بالشكل المطلوب و ذلك تحقيقًا لأهداف المنشأة التي يعملون بها .

و لايمكن القيام بعمل التوجيه بصورة فعالة ما لم يلم المدير بإصول العلاقات الإنسانية فبعض واجبات التوجيه تعتمد على قدرة المشرف على التعامل الإنساني ، و على قدرته على إثارة الحماس في نفوس الموظفين للقيام بأعمالهم بكل كفاءة و فاعلية

و لكي ينجح الرئيس في التوجيه لموظفيه و إرشادهم لا بد من مراعاة بعض الاعتبارات الهامة منها كمايلي 

1 – الإيمان لدى الرئسي بأن الإدارة هي التعامل مع البشر .

2 – تقبل الموظفين مسؤولية العمل .

3 – اهتمام الرئيس بالفرد و في نفس الوقت عدم إهمال العمل .

4 – التوجيه و الإرشاد حين حصول الخطأ من الموظف في إطار من الإحترام .

5 – زيادة معرفة الرئيس بالمرؤوسين .

6 – إتاحة الفرصة للمرؤوسين كي يعتمد على نفسه .

7 – إيجاد التكامل بين حاجات العمل و حاجات الأفراد .

8 – أن يكون قدوة لمرؤوسيه .

9 – إشراك المرؤوسين في اتخاذ القرارات .

10 – تزويد المرؤوسين بكافة المعلومات التي تمكنه من القيام بعمله .

11 – توافر النظرة الشاملة لأعمال الوحدة الإدارية .

12 – تفويض السلطة المناسبة .

خامسا : الرفابة : تمثل الرقابة الوظيفة الإدارية الخامسة و الأخيرة . إن الرقابة عملية إدارية هامة للغاية ، وهي تمارس من قبل جميع الأفراد في المستويات الإدارية المختلفة . و هي أحد العناصر الأساسية للعملية الإدارية ، و عليه فإنه يجدر بكل غداري التأكد من قدرته على ممارسة هذه الوظيفة و استخدام الأساليب الممكنة لمساعدته في القيام بها .تستخدم الرقابة على جميع المستويات الإدارية المختلفة و في كافة مجالات العمل

1. الموقع .2. رأس المال (ثابت – عامل – مصروفات تأسيس).3. الموارد البشرية : صاحب المشروع و مديره – إداريين - عمالة عادية و ماهرة.4. الآلات و المعدات.5. الخامات و المستلزمات.6. الإدارة.

Mohammed Elsayed  Elsayed Hassan
by Mohammed Elsayed Elsayed Hassan , Projects Manager , Darko Constructions

هذا طبعا بعد الترسية........ اذن مطلوب اعادة دراسة الاسعار بما يتماشى مع طبيعة المكان و الاسعار الحالية من مواد و مصنعيات و خلافه و نبدأ فى عرض الارباح مقارنة بالمصاريف المتوقعة ثم دراسة مقاولى الباطن فى مختلف المجالات مع الاخذ فى الاعتبار عامل الوقت و الجودة و كذلك المصادر و الموردين و خلافه....... ارجو المعذرة على عدم الاسفاضة فى الموضوع

Abdulghani Abdulsamee Ramadan Ramadan
by Abdulghani Abdulsamee Ramadan Ramadan , مدير تنفيذى , مؤسسة احمد عبد الله الغامدى للمقاولات -- شركة جمجوم للسيارات والمعدات- شركة ابسكو

1- دراسة المشروع كاملا بجميع تفاصيله المختلفة

2- التخطيط الجيد

3- برنامج زمنى مدروس

هذه اهم3 بنود لبداية اى مشروع

More Questions Like This

Do you need help in adding the right keywords to your CV? Let our CV writing experts help you.