Register now or log in to join your professional community.
<p style="text-align:right;"><strong>1- دفع نقدية الآن ( نقص اصل ) او التعهد بدفع نقدية مستقبلا ( زيادة التزام ) مقابل الحصول على موارد انتاجية</strong></p> <p style="text-align:right;"><strong>2- التضحية بموارد مالية مقابل اقتناء موارد انتاجية من آلات ومبانى وخدمات لتحقيق هدف محدد</strong></p> <p style="text-align:right;"><strong>3- تكلفة مستنفذة فى خلق منفعة اقتصادية يتم مقابلته بالايراد الذى تحقق خلال نفس الفترة المالية .</strong></p> <p style="text-align:right;"><strong>4- دفع نقدية او التعهد بدفع نقدية دون الحصول على مقابل اى دون الحصول على موارد انتاجية .</strong></p> <p style="text-align:right;"><strong>5- تكلفة غير مستنفذة فى الفترة المالية الحالية يتم اقتناءه بغرض خلق منفعة اقتصادية فى الفترة المالية المستقبلية </strong></p>
2- التضحية بموارد مالية مقابل اقتناء موارد انتاجية من آلات ومبانى وخدمات لتحقيق هدف محدد
لان مفهوم النفقة هو النفقةexpenditure:-التضحيات الاقتصادية الصريحة او التعاقدية التي تتحملها المنشاة, -اوتعرف بانها المعاملات النقدية فقط سواء كانت تلك المعاملات مرتبطة بالحصول علي منافع او خدمات فورية او كانت مرتبطة بالحصول علي منافع وخدمات مستقبلية.
تعرف النفقة بأنها التضحية الاقتصادية الصريحة أو التعاقدية والتى تتحملها المنشأة وتعرف بأنها ( المعاملات النقدية فقط ) سواء كانت هذه المعاملات مرتبطة بالحصول على منافع أو خدمات فورية أو كانت هذه المعاملات مرتبطة بمنافع أو خدمات مستقبلية.
ومن التعريف السابق أجد أن الاجابة الصحيحة على سؤال حضرتك هى رقم ( 1 )
النفقة هى
1- دفع نقدية الآن ( نقص اصل ) او التعهد بدفع نقدية مستقبلا ( زيادة التزام ) مقابل الحصول على موارد انتاجية
1- دفع نقدية الآن ( نقص اصل ) او التعهد بدفع نقدية مستقبلا ( زيادة التزام ) مقابل الحصول على موارد انتاجية
النفقات تختلف هل هى نفقات مقابل حصول على ايراد ام نفقات بدون مقابل ام نفقات ايراديه مؤجله ومما سبق اقول ان كل ماذكرت يمكن ان يدخل تحت بند نفقات ولكن تختلف الغرض منها
4- دفع نقدية او التعهد بدفع نقدية دون الحصول على مقابل اى دون الحصول على موارد انتاجية .
١ هي الاصح
الاجابة رقم2
Do you need help in adding the right keywords to your CV? Let our CV writing experts help you.
