من الطبيعي إنخفاض حجم مبيعات أي شركة في حال نشوب حرب في أي منطقة والإستمرارية لعملية البيع أساس كل شركة، ما هي الخطوات لتجنب إنهيار الشركات بشكل عام؟

 هناك توعين من المحاور يتم العمل من خلالها فى مثل تلك الازمات (النوع الاول المحاور الداخلية وتتمثل فى (العمالة - الخامات - الانتاج (النوع الثانى المحاور الخارجية وتتمثل فى (التسويق- المبيعات الديون اولا المحاور الداخلية 1-العمالة احيانا نزيد عدد العمالة لفترة مؤقته وتقدر فى كل حالة او ازمة على حدة وذلك فى منطقة الحرب ذاتها حيث الركود وذلك لقله الاجور فى تلك الاماكن -      والرغبة للانتاج وهذا ما يعرف( بنظرية المضخة الماصة اللكابس مع تخفيض العمالة فى اماكن اخرى بما لايضر بمصلحة العمل وحسن سبر الانتاج ويكون ذلك باختيار وانتقاء الافضل والابقاء عليه مع الاستغناء عن العمالة غير التافعة 2-الخامات (يجب تغير الخامات بخامات افضل وتكون الافضليه لها معياران(انخفاض السعر- جودة المنتج
3- الانتاج يجب عمل خط او اكثر انتاجى اخرلنففس الخدمة او السلعة المنتجة تكون تحت قيادة رب العمل نفسه ولكن باسماء جديدة لحماية منتج الشركة وكذلك نقل منتج الشركة المنتج فى منطقة الحرب الى الاماكن التى تتعاطف روحيا ونفسيا وسياسيا مع تلك المنطقة فى حين يتم توزيع المنتج المنافس او المنتج من شركات الغير الوهمية فى الدولة التى تشن الحرب ومؤيديها وهى الاماكن والدول التى تكون على كراهية للمنطقة التى فيها الحرب بينما ينشر المنتجين او السلعتين فى المناطق والدول الحيادية ثانيا المحاور الخارجية
1- تسويق يتم التويق على تلاث انظمة فى دول التى يباع فيها المنتج الذى انتج فى منطقة الحرب والمبيع فى الدول والاماكن المتعاطفة مع تلك المنطقة او الدولةعن طريق حمالات دعائية اعلامية تعاطفيه وعلى العكس والنقيض تماما فى الدول التى يباع فيها المنتج الذى انتج فى المصانع الوهمية تحت اسم جديد بحمالات دعائية اعلامية تعمل على هدم منتج الغيرالذى هوفى الاصل منتجنا الاساسىفى المناطق والدول الحيادية يتم بيع المنتجين او السلعتين مع حمالات تسويق عادية جدا وطبعا لاننسى عامل مهم جدا وهو وجود موزع للمنتج الاساسى فى البلاد التى تبيع المنتج الجديد يعمل سراونفس الوضع فى الاماكن الاخرى حيث نضمن بقاء كافة العملاء فى ايدى الشركة حيث ان هناك اشخاص يبهرون العالم بمخالفة القاعدة العامة
2- المبيعات   يتم العمل بنظام استغلال الازمات فى الاماكن التى وقعت فيها الحرب عن طريق التعامل الاجل مع رفع السعر - وجود انظمة الرهن والضمان  وعلى التقيض يجب التعامل بالنظام الفورى فى الدول التى لم تقع فيها الحرب وكذلك الدول والاماكن المحايدة 3-الديون يتم جمع الديون المتبقيه للشركة لدى الغير حالا باستعمال الاساليب القانونية فى الدول التى لم تفع فيها الحرب وكذلك فى دول التى وقعت فيها الحرب ولكن باستعمال الطرق الودية القائمة على الحفاظ على وجود المنتج سهل السعر( المفسط مع الرهن والضمان) فى ايدى الاهالى باعمالالعوامل السته السابق ذكرها يمكن ادارة جميع الازمات ليس الحرب فى فحسب ولكن بتطوير الاسلوب بما يتوافق مع كل حالة على حدة

اولا من المفترض وجود ادارة للازمات فى اى شركة وعليها ان تتخذ اجراءت مدروسة وحاسمة وسريعة انا شخصيا افضل ان اعمل فى اكثر من اتجاه اولا التسويق لابد من فتح اسواق جديدة بغض النظر عن الربح لاننى هنا اصارع من اجل البقاء ثانيا تخفيض النفقات ان ساء الامر يمكن ان اخفض الرواتب لكن من الافضل ان اتمسك بالعاملين لدية لاخر لحظة

الإنتقال من دولته التي فيها حرب أو مشاكل قبل حمي الوطيس إلى دولة مجاورة قدر المستطاع ! ثم التسويق الجيد للسلعة مع العلم بأنه لا بد من خسائر ولكن خسائر يمكن تعويضها !!

عند حدوث اى مشاكل لاى شركة مثل نشوب حرب او مشاكل داخلية *يفترض دائما عمل مقرات للشركة على مستوى العالم لنفس نوع العمل والادارة حتى اذا حدث مشاكل داخل دولة يكو ن هناك ادارة اخرى ومكان اخر لنفس نو ع العمل 

1-يتم دراسه فريق التسويق للاسواق المجاوره لخلق اسواق جديده و توسيع قاعده التوزيع 2-العمل على دراسه حاله السوق من الاحتياجات فى وقت الازمه لان لا يمكن ان يكون نفس المنتجات المطلوبه فى الحاله العاديه هى المطلوبه فى وقت الازمات
3- الحد من انتاج او استيراد المنتاجات الغير مطلوبه بناءا على الدراسه السابقه 4-خلق فرص للتصدير اذل أمكن اذا كانت الشركه من الشركات المنتجه
5- تقليل ساعات مما يؤدى الى توفير استهلاك الطاقه و توفير جزء من رواتب الموظفين والعاملين

بإختصار التنويع والتوزيع لفروع الشركات في أماكن مختلفة ويفضل توزعها غي المناطق التي غالبا لا تحصل فيها أي مشاكل كسويسرا أو اي مناطق أخرى

أولا يجب ألا تكون شماعة لتبرير اخفاقات الإدارة  ضرورة وجود خطة أزمة و تتوقف من كون المشروع تجاري او صناعي و السيولة المادية المتوفرة لديك  

لابد من وضع خطة شاملة لادارة الازمات اياً كان نوعهاً سواء كانت تعليمية وصحية وأجتماعية او أمنية حتى نقدر نواجه تلك الازمات حين حدوثها وعندما نخطط  للازمات لاتواجهنا عقبات  كبيرة قد تكون طفيفة ولكن اذا حصل العكس سوف تصبح كوارث بدل ما كانت ازمات .

إدارة الأزمات, والتخطيط

سيكون ردي بموجب الوضع الذي مررت به سابقا في سوريامع بدايات الازمة فقد قمت بتغير اسلوب العمل مع العملاء في اول مرحلة من التعامل باسلوب الدين الى التعامل النقدي المرحلة الثانية كانت بافهام كافة الموظفين بانه يجب ان نحقق الخطة الموضوعة للوصول نسبة ممكنة من المبيعات مع عدم التهاون مع اي موظف يقصر بذلك المرحلة الثالثة تخفيض العمالة الموجودة والتي يمكن الاستغناء عنها المرحله الرابعة فتح اسواق جديدة في المناطق المجاورة