كمصطلح (تدقيق أو ضمان الجودة) هل واجهتك مشاكل مع من حولك لتحقيق هدف هذا المصطلح؟

نعم في بعض الاحيان ..
وذلك بسبب الاجراءات المتبعة لضبط الجودة تستلزم الاطلاع على اليه العمل بشكل مفصل مما قد لا يروق للبعض ذلك وكما هو معروف يلزم مراجعة الاجراءات من قبل المدقق بين فترة وأخرى للتأكد من كونها مضبطة او لا وذلك قد يشعر الموظف او العامل بالحرج

نعم بسبب عدم معرفة من هم حولي بمعني هذا المصطلح و ما يشير اليه

برأي أن قناعة الإدارة العليا والتزامها في ضمان الجودة يزيل كافة العقبات المسببة في تطبيق هذا المصطلح والعمل به

نعم,, هناك مشاكل تواجهنا في تحقيق ضمان الجودة.
و ذلك لأسباب عدة أهمها: جهل الكثير حتى من أصحاب المؤهلات العالية بمفهوم و أهمية الجودة.
صحيح أن أول خطوة في تطبيق الجودة هي اقتناع الإدارة العليا و تبنيها لهذا الأمر; لكن لابد أن يعلم أن هذا لايكفي بل لابد من تثقيف الكادر كله بموضوع الجودة, لأنها لا تتحقق إلا بمساهمة معظم العاملين في المؤسسة.
أمر آخر أن البدء في تطبيق الجودة يتتطلب الكثير من الجهد و الوقت و قد لا تأتي ثمارها عاجلا مما يسبب الملل لمن لم يدرك أهمية الموضوع حقا.
أخيرا, التدقيق و اكتشاف الأخطاء يعد أمرا ثقيلا على بعض النفوس البشرية خاصة إذا كان المدقق أصغر سنا و أقل خبرة ممن يدقق لهم..
مثال من الواقع: عرض الموظف س على مؤسسته تطبيق نظام الأيزو9001:2008 و تعهد بالمساهمة الجادة في تدريب الكادر و قيادته ليحقق تلك المواصفات.
عرض الأمر على الإدارة العليا ورفضت ذلك لزعمها أن تحقيق معايير الاعتماد المؤسسي الذي كانت تضع لمساته الأخيرة, هي الجودة و لاداعي للأيزو!!! جهل ذلك المدير أن الأيزو هو نظام لإدارة الجودة بينما الاعتماد المؤسسي الذي سعى إليه هو لضمان جودة المنتج و كلاهما مكمل للآخر و لا يغني عنه.
فحرمت المؤسسة!!

لم أواجه أي مشكلة تذكر وخصوصا اذا كان هناك روح الزمالة بين جميع الاطراف

لم أواجه أى مشكله فى هذا المصطلح

خلص المفاهيم هو الشائع

وتداخل التخصصات بشكل يضر بضمان الجودة هو الأعم