لدي صديق، ليس لديه المؤهلات اللازمة، وضعته واسطة في إحدى المناصب العليا، فأصبح يعاديني ، ماذا أفعل معه؟ خاصة وأنه تجمعني به صداقة طويلة، وعمل مشترك

أولا شكرا على دعوتي  للإجابة على هذا السؤال!

ثانيا- اعذرني تمهلت كثيرا قبل الرد، وبما أنها ظاهرة عامة كان حريا بي أن أقدم نصيحتي

ثالثا- اعذرني على هذه المصطلحات التي ستبدر مني (على الأقل كتابة) لأول مرة.

 

صديقك جاهل، وهكذا تفعل المناصب بكل جاهل فارغ، وأنا إذ أضع نفسي في مكانك، أجد أنه من الصعب التعامل فعلا مع هكذا موقف، فهو جاهل ملك أمرك أمر المختصين بمثل اختصاصك، فهو إن جادلته (ناقشته) تواقح وسفه رايك، وإن تقربت منه بالود ظن أنك أدنى منه علما لذلك تتقرب إليه كي تستفيض من علمه (الزائف) وهو فعلا يرى نفسه الآن اعلم العلماء وأحكم الحكماء، بالرغم من أن كل من حوله يعلمون علم اليقين من هو .

الأفضل لك أن تتجاهله تماما، من دون قطع حبل الصداقة البسيط الذي يربط به والذي يكاد أن ينقطع.

 

زمن خيانة الصظاقة ماكان عليه فعل ذلك بفففففف

يتم تجاهله نماما لك عملك حتي ولو كان العمل مرتبط به مع الاخذ في الاعتبار ليس للعلاقه الشخصيه في مجال العمل اي تاثير وخاصه اذا كنت متميز في عملك وحاول ان تتعامل به بطريقه رسميه 

والله المستعان ولاحول ولاقوه الا بالله 

للاسف هذا هي مجتمعنا اصبح الوسطات فوق الخبرة ولكن يا اخي اذا هو اتى الى المنصب عن طريق الواسطة شي اكيد ليس لديه المؤهلات الكافية للعمل والخبرة اللازمة لهذا باعتقادي ليس من الضروري ان تلفت له النضر