أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أن تعتقد أنّ شريكك ملاك خالي من العيوب
أن تعتقد أن اظهار مشاعر الحب والرغبة تجاهه هو امر مخجل او غير مهم
أن لاتهتم باستعمال كلمات رومانسية بشكل يومي ومستمر حتى تصبح عادة لايمكن الاستغناء عنها
أن تعتقد بأن الاعتذار للشريك هو انقاص من قيمتك وقدرك
أن تلغي عنصر المفاجأة والتجديد تجاه هذا الشريك
أن تعتقد بأن الجب يموت بعد الزواح ,,,بل على العكس الحب يتجدد مع كل يوم جديد ويكبر ويزيد بالمودة والتفاهم والصبر والاحترام
والقائمة تطوووول ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الامتناع او الاقلال من عبارات الود و المحبة بين الزوجين و الشعور بالحرج من التصريح بها امام الاولاد و هذا تصرف غير صحي حيث ينشأ الاولاد نابذين لها و قد يكونون فريسة سهلة عند سماعها خارج البيت ، و من الاخطاء ان احد الطريفين يتوقع من الاخر ما لا يقدمه هو ، او يرى اخطاء الاخر و لا يرى اخطاءه
١عدم الإهتمام٢العلاق الجنسية.
بسم الله الرحمن الرحيم والله سؤال حضرتك عظيم أستاذي الكريم الحبيب ، وأعتقد أن أبرزها وأعظمها خطأَ أن الزوج أو الزوجة ظنا أن الواحد منهما يحجم عن الخطأ احتراما لوالده او والدها أو عائلته أو عائلتها ونسيا أن وكيل الزوجة هو رب العباد والله أستاذي لو علم كل الرجال أن وكيل المراة في زواجها ( أبوها أو عمها في أعرافنا ) هو رب العرش ما خرج من فمه إلا طيبا وإن أخطأت ذكرها بوكيلها ( أبوها ) الرقيب العظيم الحسيب وان يذكرها إن جنحت لخطأ بأنه سيشكوها له . أعتقد لن تفارق البسمة شفاههما وإن زارت أعينهم دمعة أو ظهرت على محياهم عبوس أوغضبة ستكون لله وهذا ما أراه ما كان لله دام وارتفع ، وتأتي الذرية على مراقبة لوكيل الأب والأم يخافون ربهم ويحترمون والديهم يصلون ويضحكون ويمرحون ويغنون ويرقصون وأمام الناس ملتزمون ولبعضهم عاشقون يعيشون جنة الدنيا لأنهم جعلوا الرقيب والكفيل والحسيب والملجأ هو من لاينام ولا ينسى ولا يعجز ولا يبخل وقد عايشت انس كهؤلاء فأيقنت أن هناك من يفعل ذلك . ليتنا عدنا لربنا فما وجدنا أكبر نسبة طلاق عند العرب ولا وجدنا اكبر نسبة عنوسة عند العرب وما وجدنا ...... وما وجدنا...... ولكن نسأل الله العفو والسلامة
والله تعالى أعلى وأعلم
هل تحتاج لمساعدة في كتابة سيرة ذاتية تحتوي على الكلمات الدلالية التي يبحث عنها أصحاب العمل؟