متى يكن الموظف مفيدا ومهما في مؤسسة اقتصادية بغض النظر عن مستواه الدراسي؟

تفوق الإنسان فى دراسته لايعني بالضرورة انه سيكون متفوق فى عمله ،وتفوق الإنسان فى عمله لايعني بالضرورة انه كان متفوق فى دراسته وبالتالى هناك فصل بين التفوق فى العمل والتفوق فى الدراسة بنسب كبيرة ولا تعنى العلاقة بالضرورة أن تكون طردية ،وان كانت فى بعض الحآلات تكون بالفعل طردية فى مجالات معينة ووظائف يعينها ولكن مايعنيتا هو فى التفوق الوظيفى هو تفوق فى المهارات الشخصية ومهارات الكمبيوتر ومهارات اللغة ومهارات الاتصال اى ان فى الوظيفة هناك معايير تتدخل فى الحكم على موظف ما بقياس مؤشرات اداره ومدى اكتسابه لمهارات جديدة ،الخلاصة هى قياس مدى مهاراته فى التعلم وقياس فعاليته وكفاءتة وولائه ومن سمى رضاه الوظيفى الذى يرفع روحه المعنوية ويقوى ويحفز دافعيته للعمل والابداع

عندما يكون في موقعه الصحيح بحيث يقدم للمؤسسة خلاصة خبرته و مهاراته في مجاله

اذا كان المدخلات منه اكثر من المصاريف

بالتعاون المشترك والحب والتواضع

إذا عمل مع رئيس يحسن جيدا توظيفه في مكانه المناسب مع تأطيره وتحفيزه

اذا امتلك الخبرة الكافية فى ذلك المجال مع توفر سمات و مهارات شخصية متميزة