Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Ibrahim Hussein Mayaleh
by Ibrahim Hussein Mayaleh , Sales & Business Consultant and Trainer , Self-employed

هناك الكثير من الاسباب التي تؤدي الى فشل الخطة الاستراتيجية، ولكن سأذكر هنا البعض منها:

- ضعف الخطة الاستاراتيجية او سوء التخطيط

- عدم الالتزام وتحمل المسؤولية من قبل الادارة

- عدم اقتناع فريق العمل بالخطة وعدم ايمانهم بها

- عدم تحديد المسؤوليات والصلاحيات

- عدم فهم الخطة الستراتيجية والهدف منها

- ضعف القيادة وعدم تمكنها من الامساك بزمام الامور في تطبيق الخطة

- تجاهل المحيط والتركيز على النتائح فقط

- عدم المنطقية في الاهداف المنشودة

- الخطة معقدة وغير مفهومة

- عدم دقة المعلومات المستخدمة في الخطة 

- استخدام افتراضات غير منطقية

- صلابة الخطة وعدم وجود مرونة للتعامل مع التغيرات

 

 

تفشل معظم الشركات في وضع خططها الاستراتيجية في كثير من الأحيان. ووفقاً لإحدى الدراسات، فإن نسبة ضئيلة لا تتجاوز3٪ من الشركات يرى مسؤولوها أنها تنجح في تنفيذ استراتيجياتها، فضلاً أن واحدة من كل3 شركات تدمج خططها في عملياتها اليومية بفعالية عالية.

فيما يعزى الفشل في عمليات التخطيط إلى ارتكابها أخطاء قاتلة تمنعها من تحقيق أهدافها طويلة الأجل، مما يؤدي إلى فشل الخطة الاستراتيجية الموضوعة بكاملها أحياناً.

ونعرض لكم فيما يلي أكثر4 أخطاء منتشرة بين الشركات، بدءاً من من أقلها أهمية:

1-الاعتقاد بأن الميزانية عبارة عن خطة

عندما يتم تناول مفهوم التخطيط على أنه عملية لإعداد الميزانية، قد يكون هناك اتجاه وميل لملء الأرقام في جدول بيانات، بناء على التفكير بمنطق "كل شيء في مكانه"، وأن التكاليف الأخرى واضحة، والعمل على ما هو عليه. وبالتالي فإن هذه هي الأرقام ذاتها للسنة المقبلة. وينطبق هذا الأمر على الشركات عالية الأداء، لكنها تستخدم عملية تخطيط تحتوي على تفاصيل أكثر، مثل: بداية واضحة لتحديد وتقييم الفرص المحتملة، وتناول استراتيجيات جديدة، ومناقشة الأهداف التي قد تبدو للوهلة الأولى غير قابلة للتحقيق.

كما ينبغي لعملية التخطيط، أن تحدد الأشخاص والعمليات والبرامج التي لم تعد تخدم الشركة، أو تلك التي أصبحت غير فعالة. ويتطلب هذا الأمر الثقة أولاً، والتخطيط ثانياً، ووضع الميزانية ثالثاً.

2-التردد في معالجة القضايا الكبيرة

في خضم جلسات التخطيط للتعبير عن رؤية معينة، والاتفاق على الأولويات، ووضع خارطة طريق لتحقيق النجاح، غالباً ما يفشل القادة في استغلال الوقت للتوصل إلى اتفاق بشأن الوضع الحالي. ولتحقيق الأهداف يجب على القائد وفريقه التحدث عن جميع العقبات التي تحول دون تحقيق أداء عالٍ. ولا يعني التوافق على ذلك أن الاختلاف غير موجود، بل على العكس من ذلك تماماً، إذ إن تحقيق التوافق الحقيقي لا يكون إلا في حال إثارة الاختلافات، للتوصل إلى حل تدعمه الأطراف جميعها  

3- وصول الخطة إلى مرحلة معقدة:

كلما زادت التعقيدات في الخطة الموضوعة، زاد احتمال الفشل. لذلك، عليك الحفاظ على نهج بسيط ومباشر أثناء عملية التخطيط. بالإضافة إلى التزام فريقك القيادي بما يجب إنجازه وبكيفية تحقيق الأهداف المحددة.

4- الفشل في محاسبة الأشخاص

يتعين على القادة تأخير مرحلة التخطيط إلى أن تتهيأ الظروف في شركاتهم للتغيير، فالتخطيط يساوي التغيير. وبموجب ذلك، تكون أولويات العمل في هذه المرحلة أكثر وضوحاً، بما يؤدي إلى النجاح.

 

وبوصفك قائداً، أنت من سيقوم بوضع قواعد اللعبة، فالأمر ملقى على عاتقك لتنظيم عملية التخطيط، التي من خلالها ستحقق أنت وفريقك أهداف الشركة.

Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi
by Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi , Shared Services Supervisor , Saudi Musheera Co. Ltd.

الانفراد بالتخطيط

التخطيط من قبل اشخاص غير مؤهلين

عدم مراعاة كافة العوامل عند التخطيط

خطط جامدة وغير مرنة ولا يمكن تعديلها او حين التعديل تتكلف بتكلفة اضافية عالية

بيانات خاطئة تم الاعتماد عليها

Vinod Jetley
by Vinod Jetley , Assistant General Manager , State Bank of India

. وجود خطة لمجرد خطط ساكي. بعض المنظمات تذهب من خلال الاقتراحات من وضع خطة لمجرد الحس السليم يقول يجب أن يكون كل التنظيم الجيد خطة. لا تفعل هذا. تماما مثل معظم كل شيء في الحياة، عليك الخروج من خطة ما كنت وضعت في. إذا كنت تريد الذهاب لأخذ الوقت للقيام بذلك، تفعل ذلك الحق.2. عدم فهم البيئة أو التركيز على النتائج. يجب فرق التخطيط تولي اهتماما للتغيرات في بيئة الأعمال، تحديد الأولويات ذات مغزى، وفهم الحاجة إلى متابعة النتائج.3. الالتزام الجزئي. يجب أن يكون أصحاب الأعمال / المدراء التنفيذيين / رؤساء التزاما تاما ونفهم تماما كيف خطة استراتيجية يمكن أن تحسن مشروعهم. من دون هذه المعرفة، فمن الصعب البقاء ملتزمة العملية.4. عدم وجود الأشخاص المناسبين المعنية. القائمين على تنفيذ الخطة ينبغي أن يشارك من البداية. سوف تكون ملتزمة المتورطين في خلق خطة لرؤيتها من خلال التنفيذ.5. كتابة خطة ووضعه على الرف. هذا أمر سيء كما لا كتابة خطة على الإطلاق. اذا كانت هناك خطة أن تكون أداة إدارية فعالة، فإنه يجب استخدام ومراجعتها باستمرار. على عكس توينكيس أو الخمر على ما يرام، والخطط الاستراتيجية ليس لديها الصلاحية جيدة.6. عدم الرغبة أو عدم القدرة على التغيير. يجب أن تكون شركتك والخطة الاستراتيجية الخاصة بك ذكيا وقادرا على التكيف مع تغيرات ظروف السوق.7. وجود الأشخاص الخطأ في المناصب القيادية. يجب أن تكون الإدارة على استعداد لاتخاذ قرارات صعبة لضمان الأشخاص المناسبين هم في المناصب القيادية الصحيحة. تشمل الأفراد "الصحيح" أولئك الذين ينادون ويدافعون عن الخطة الاستراتيجية وإبقاء الشركة على المسار الصحيح.8. تجاهل واقع السوق، والحقائق، والافتراضات. لا تدفن رأسك في الرمال عندما يتعلق الأمر الواقع السوق، وعدم خصم المشاكل المحتملة لأنها لم يكن لها تأثير فوري على عملك حتى الان. تخطط مسبقا وعليك أن تكون مستعدا عندما يأتي المد في.9. لا مساءلة أو من خلال متابعة. تكون صعبة مرة واحدة وضعت خطة وملتزمون الموارد وضمان وجود عواقب لعدم الوفاء الاستراتيجية.10. أهداف غير واقعية أو عدم التركيز والموارد. يجب أن تركز الخطط الاستراتيجية وتشمل عدد معقول من الأهداف والغايات والبرامج. أقل وتركز أفضل من العديد من وغامضة. أيضا تكون على استعداد لتخصيص الموارد الكافية لتحقيق تلك الغايات والأهداف الواردة في الخطة.

السبب الأول : الاتصال الفقيــــرالاتصال الغير فعال أو الفقير هو من أهم وسائل تدمير أى مشروع سواء كان زواج أو شركة أو صداقة وغيرها. ففي بعض الفرق هناك من يطور الاستراتيجيات الفعالة والناجحة ولكن سوء الاتصال مع باقي الأعضاء أو حتى باقي الفرق قد يتسبب إلى نقص في المعرفة ومنها قد تفشل الخطة الإستراتيجية. وكذلك سوء الاتصال قد يؤدى إلى التحفظات في مشاركة الأفكار والآراء والتي بدورها تضعف وضع أي خطة إستراتيجية. فالاتصال الفعال يجنب أي كوارث أو حتى مشاكل في التطبيق.مثال على ذلك ، قسم التسويق في شركة X يتصل بقسم الإنتاج وقسم المحاسبة والموارد البشرية ويحرص على توصيل المعلومات التي قد يجدها من أبحاثة التسويقية والتي تساهم في وصول الشركة إلى هدفها. فقد يمد قسم التسويق معلومات وأراء من الناس عن تطوير المنتج لقسم الإنتاج والذي بدورة يطلب أشياء للتطوير والتي تكلف الشركة فيتعاون مع قسم المحاسبة وهكذا.السبب الثاني : القيادة المريضةالقائد هو المحرك الرئيسي لكل خطة فهو القادر على تشجيع الموظفين للاستمرار وسط الظروف السيئة وهو القادر على أخذ القرارات الحاسمة لكل خطوة. فليس كل رؤساء الفرق لديهم مهارات القائد. فهناك صفات معينه في القائد منها صادق وموثوق فيه وذكى ولديه رؤية ولديه مقدرة على توقع التوقعات المستقبلية وديناميكي ومتفائل وايجابي. فالقائد لديه القدرة على تجسيد الطريق المؤدي إلى الهدف وإلهام الآخرين لتصور الرؤية ولديهم القدرة على تحدي المخاطر التي قد تواجه الفريق لتطبيق الخطة ولديه القدرة على تفويض الآخرين وحثهم على التطبيق ، وإذا كان القائد لا يتمتع بهذه الصفات ولا يمتلك هذه الإمكانيات فإن قيادته مريضة وغالباً ما تؤدي إلى فشل الخطة الاستراتيجية .السبب الثالث : عدم وجود خطة وراء الفكرةمعظم الخطط ليست كبيرة ولكنها مستوى مرتفع من التفكير. فهي ليست إستراتيجية ولا حتى مبادرة للإستراتيجية. ولهذا نجد الكثير يتوقف عن حد معين عند التنفيذ وذلك للتخطيط البسيط.مثال بسيط على ذلك : قد تجد شخص قرر فتح مشروع بفكرة جديدة وقمة في الإبداع وبدل أن يضع الخطوات كاملة ومفصلة نجده تخيل صورة المشروع ووضع النقاط بشكل عام كالمكان والناس وهم يشترون وغيرها من الأمور الظاهرة. ولكنه لم يضع أدق التفاصيل وبالأخص التفاصيل الغير ظاهره على السطح فهذه التفاصيل قد تكون السبب الرئيسي لفشل المشروع.السبب الرابع : الإدارة الغير فعالة والسلبيةالإدارة الغير فعالة هي التي تعتقد أن الأمور ستمشي على حالها بعد إطلاق أول خطوة للخطة الإستراتيجية. وعند المقارنة مع القائد (الذي ذكرناه فيما سبق) نجده يحث ويتابع أعضاء فريقه ولكن في الإدارة الغير فعالة نجدهم يتوقعون أن ينجز كل عضو مهامه وفى الوقت المحدد وقد يتجاهلون تكاسل بعض أعضاء الفريق ، فهذه الإدارة هي إدارة الكلام بلا تطبيق ونقول بالعامية "شغالين على البركة وين ما تأخذنا الريح منسير"ففي هذه الإدارة نجد أن الهدف مكتوب ولكن وضع الهدف في ملف وفى خزانة ونسي أمره ، ولكن الإدارة الصحيحة هي التي تكتب كل خطوة كأن تكتب هذا هو الهدف ..... وهذه هي الطريقة التي سنصل بها إلى الهدف ...... وهذا هو الجزء الذي سيقوم به فلان ..... وهذا هو الوقت المحدد ...... وهذه هي المكافأة.....!السبب الخامس : انعدام التحفيــز الذاتــيوآخر سبب سنتطرق إليه في هذه المقالة هو التشجيع ، وهنا لا أتحدث عن تشجيع المسئول للموظف فهذه النقطة واجبه وضرورية في كل مكان ولكن هنا سوف أتحدث عن تشجيع الموظف لنفسه للمضي في الخطة ، وللوصول لهذا التشجيع عليه أن يسأل نفسه ماذا سأكسب من هذا المشروع سواء كان عمل خاص أو مشروع مع فرق العمل ، مع العلم بأنني لا أثير النفس الأنانية ولكن أريده أن يرى الصورة الكاملة. في الغرب قد يرى الشخص ضرورة الوصول للهدف كي يرتفع اسم مؤسسته و وبه قد يرتقى في السلم الوظيفي وبه قد يأخذ علاوة وبه قد يصل إلى الإرضاء الوظيفي .. كل هذا قد نجده عندنا ولكن الأهم والذي وصانا به ديننا هو الإتقان في العمل ، فمن الضروري أن يتصور الشخص المشروع وكيف سيؤثر عليه معنويا وماديا وأولا وأخيرا إرضاء لربه جل وعلا .. ولكن للأسف ما نراه في الكثير من دوائرنا الحكومية أمر يدعو إلى الأسى والألم حيث نجد الموظف يجلس ولا يهمه إن أتقن عمله أو لا فهو في النهاية سيأخذ راتبه ولكن إن وضع في الحسبان أهمية إتقان عمله وهو أمر فرضه علينا ديننا فبدون شك انه سيتشجع وسيبدع وسيرفع من إنتاج المؤسسة التي يعمل بها ومن فعاليتها وسمعتها

Bassam AL - Mujamami
by Bassam AL - Mujamami , مدير الموارد البشرية والشئون الإدارية , Bin Mariee Group

يعتقد البعض أن التخطيط الخاطئ هو السبب الأوحد في فشل الخطة الإستراتيجية، بغض النظر عن مدة الإعداد أو المال الذي أنفق لإعداد الخطة أو الجهود المبذولة، وبلا شك فالتخطيط الخاطئ هو أحد الأسباب، ولكن هناك أسباب أخرى قد تؤدي إلى فشل أدق خطة استراتيجيه، بأفكارها المبدعة ، وتوقعاتها الصحيحة.

 

والتخطيط الإستراتيجي هو تخطيط بعيد المدى، يأخذ في الاعتبار المتغيرات الداخلية والخارجية ويحدد القطاعات والشرائح السوقية المستهدفة، وأسلوب المنافسة، ويجيب على سؤال "إلى أين نحن ذاهبون؟"، آخذا في الاعتبار الرؤية المستقبلية للشركة وعلاقة الارتباط والتكامل بين جوانب المنظمة والأنشطة المختلفة بها، ومن أهم أسباب فشل الخطة الإستراتيجية الأسباب التالية :

 

الاتصال غير الفعال

 

 

الاتصال الغير فعال، هو من أهم وسائل تدمير أي مشروع، ففي منظمات الأعمال تجد أن نجاح الإدارة يتوقف على فاعلية الاتصال بالآخرين، وهناك من يطور الإستراتيجيات الفعالة والناجحة، ولكن سوء الاتصال مع باقي الأعضاء قد يتسبب في نقص المعرفة، ومنها قد تفشل الخطة الإستراتيجية،

 

 

فالمؤسسة لكي تكون ناجحة لأبد من مشاركة الأفكار والآراء والتفاعل البناء لوضع حلول ناجحة لأي مشكلة قد تعترض لها المؤسسة، ولكن التفاعل الفقير قد يعرض أيضا المؤسسة إلى كوارث أو مشاكل في التطبيق.

 

مثال على ذلك، يقوم قسم التسويق في الشركة "X" بإمداد قسم الإنتاج بالمعلومات وآراء العملاء عن تطوير المنتج، ويقوم قسم الإنتاج بدراسة المقترحات، بالتعاون مع قسم التخطيط أو التطوير، لوضع ميزانية تكاليف التعديلات الجديدة، واعتمادها من قسم الحسابات في الشركة، وهنا يوجد فاعلية في الاتصال بالأقسام المختلفة وهكذا.

 

القيادة المريضة

 

 

وتشكل القيادة، محورا مهما ترتكز عليه مختلف النشاطات في أي مؤسسة، وفي ظل تنامي المؤسسات، وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتشابكها، يتطلب كل هذا قيادة واعية، فالقائد هو المحرك الرئيسي وهو القادر على تشجيع الموظفين للاستمرار وسط الظروف السيئة، وهو القادر على أخذ القرارات الحاسمة لكل خطوة، ولكن ليس الجميع لديه مهارات القيادة.

 

 

وهناك صفات معينه لأبد من توافرها في القائد، منها "الذكاء وسرعة البديهة، وطلاقة اللسان، والثقة بالنفس، والإيمان بالقيم، والمهارة وحسن الأداء، والقدرة على التكيف، والحزم، والسرعة في اختيار البدائل المناسبة، والقدرة على الإقناع والتأثير، والاستعداد الطبيعي لتحمل المسؤولية، وأيضا القدرة على التنسيق وخلق الوحدة وتحقيق الترابط داخل التنظيم، والمهارة في إقامة اتصالات وعلاقات جيدة داخل التنظيم وخارجه، والقدرة على التصور والتخطيط والتنظيم "، وإذا كان القائد لا يتمتع بهذه الصفات ولا يمتلك هذه الإمكانيات فإن قيادته مريضة وغالبا ما تؤدي إلى فشل الخطة الإستراتيجية.

 

عدم وجود خطة واضحة

 

 

وضع خطة قوية للمؤسسة والسير على مبادئها هو أساس نجاحها، ويجب أن تتضمن الخطة استعراض الأسباب التي تبرز أهمية شركتك، وشرح الحالة الكلية للسوق والتوجهات المهمة، ووضع خطة حول السبب الذي سيدفع العميل لشراء منتجاتك، ويجب أن تضع في الخطة أيضا الفئة المستهدفه من عملائك، وشرح من هم منافسوك الحاليون وما هي مميزاتهم، ونقاط ضعفهم، وكيف تستثمر نقاط الضعف لديهم لصالحك، أما من يفتقر وضع خطة ملائمة لمؤسسته فسيواجه العديد من الأزمات.

 فكما زادت التعقيدات في الخطة الموضوعة، زاد احتمال الفشل، لذلك، عليك الحفاظ على نهج بسيط ومباشر أثناء عملية التخطيط، بالإضافة إلى التزام فريقك القيادي بما يجب إنجازه وبكيفية تحقيق الأهداف المحددة.

 

فمثلا قد تجد شخص قرر إقامة مشروع بفكرة جديدة، ولكن لم يضع خطة محددة للسير في تنفيذ مشروعه، فاكتفى بتخيل صورة المشروع، ووضع النقاط بشكل عام كالمكان والناس وهم يشترون، وغيرها من الأمور الظاهرية، ولكنه لم يضع أدق التفاصيل ككيفية التعامل مع المنافسين، وكيفية تسويق المنتج، فقد يكون السبب الرئيسي لفشل المشروع "عدم تواجدها".

 

انعدام التحفيز

 

 

"المحفزات" هي مؤثرات خارجية، تدعم الفرد وتشجعه للقيام بأداء أفضل، ونظرا لأن هدف المؤسسة هو إنجاز المهام من خلال الآخرين، فيجب أن يكون لدى الآخرين القدرة والدافع لإنجاز تلك المهام، فالفرد في أي مؤسسة يحتاج دعم من مديريه، سواء مادي أو معنوي لتزيد ثقته في نفسه وقدرته على العمل، وهنا تظهر ثماره في زيادة نواتج العمل، وجودة الإنتاج، وزيادة المبيعات والأرباح، والسماح للعاملين بزيادة دخلهم مع زيادة مجهودهم، وشعور العاملين بروح العدالة داخل المنظمة وتنمية روح التعاون، ورفع روح الولاء والانتماء.

 

 

وبجانب هذا التحفيز، هناك التحفيز الذاتي، الذي يظهر في تشجيع الموظف لنفسه للمضي في الخطة، راغبا في ارتقائه في السلم الوظيفي، أو حصولة على علاوة، أما في حالة إفتقار المؤسسة لعوامل التحفيز لموظفيها، وتحفيز الموظف لنفسه، فقد يؤدي إلى اللامبالة في العمل، وفشل الخطة الإستراتيجية.

Abdulmalik sahal Ahmad
by Abdulmalik sahal Ahmad , مدير اداري , مصنع الابواب

أولا: عوامل تتعلق بالسياق والبيئة الخارجية والداخلية لتطبيق الاستراتيجية

- المشكلات غير المتوقعة وعدم التاكد من بيئة الجهة وخلفياتها

- عدم التطابق بين العمليات وأنظمة العمل بها وابعاد المنظمة مع الاستراتيجية

- تضارب قيم وثقافة الموظفين مع الاستراتيجية المطلوب تطبيقها 

ثانيا: عوامل متعلقة بالمحتوى وكيفية تطوير الاستراتيجية

- عدم وضوح الاستراتيجية أو عدم تحديد أهدافها بشكل جيد

- تعدد الاولويات والاهداف وتضاربها لدى الوحدات

- ضعف الدعم من الادارة العليا بشكل كافي

- ضعف التزام صانعي القرارات بتطبيق الاستراتيجية

- عدم تحديد محكات تقييم نجاح القرارات الاستراتيجية او عدم وضوحها

 

ثالثا: عوامل تتعلق بالتشغيل

- محدودية التمويل والمصادر البشرية وعدم كفايتها

- ضعف فريق القيادة من المدراء في اي مستوى وسوء ادارة الخطة وعدم وجود المحاسبية

- عدم مناسبة التخطيط التشغيلي وعدم تحديد الانشطة بتفاصيل واضحة

- التواصل الضعيف وغير المناسب للمعلومات والمعرفة بين الوحدات

 

رابعا: عوامل تتعلق بالهيكلية

- ضعف وعدم كفاءة التنسيق للأنشطة على المستوى التنفيذي

- عدم كفاءة الموظفين المنفذين وضعف مهاراتهم

- عدم الاهتمام بهيكلية الخطة واستخدام هيكلية تنظيمية مجانبة وغير داعمة للاستراتيجية

 

ومن ذلك نخلص إلى أنه من المهم تجنب عوامل الفشل في التطبيق لنبعد شبحه. ومن المهم وضع خطط للتنفيذ التكتيكي (التفصيلي على مستوى المبادرات) لتحقيق أهداف الخطط الاستراتيجية، ونظام للمساءلة للرئيس والفرق عن تحقيق الاستراتيجة.. فتفاصيل التطبيق لا تقل اهمية عن الاستراتيجية.

- See more at: http://news.ksu.edu.sa/ar/node/103847#sthash.5R7wDsdI.dpuf

Mohamed Benzahia
by Mohamed Benzahia , مفتش خزينة , خزينة ولاية ورقلة

أسباب فشل الخطط الاستراتيجية :  الاسباب كثيرة  ( منها عدم  الالمام على سبيل الحصر  بكل العواقب  و المعوقات حسب الظروف و الحالات  فى التخطيط ... او جهل السبب الرئيس فى الخطط ... بعض الاحيان تفاغم الاوضاع يقوض الخطط الا اذا تداركها صاحبها  و احكم دراستها من جديد .

Kamal Abdul Hakiem Abdul Aziz Mohamed
by Kamal Abdul Hakiem Abdul Aziz Mohamed , مدير عام , مؤسسه عالم الاجهزه والتجهيز

بسم الله الرحمن الرحيم

اهم اسباب فشل الخطط الاستراتيجيه هو عدم ملائمتها للزمان او المكان وعدم توافر البياتات اللازمه وعدم توافر كوادر مؤهله لوضع استراتيجيه باختصار زمان ومكان وبيانات وكوادر مؤهله

ليس لدي ما أضيف 

اجابات رائعة 

تحياتي للجميع 

mohammed ali
by mohammed ali , محاسب , قطاع خاص

اعتقد انه من اهم و اخطر اسباب فشل التخطيط الاستراتيجي هو ضعف النظرة المستقبلية و الناتج عن عدم دراسة الاحتمالات الممكنة فعند فهم الواقع فهم جيد و فرض جميع الاحتمالات المستقبلية و عدم تجاهل اي احتمال و لو واحد في المائة فانك تكون جاهز بالبديل في حالة حدوث هذا الاحتمال و لكن نظرا لتعقد الامرو مشقته و خاصة ان فرض الاحتمالات الممكنة كلها _ بلا اي استئناء _ يحتاج لمهارة العقل الفعال جدا و القادر علي افتراض جميع الاحتمالات الممكن حدوثها بالاضافة لفهم الحالات المماثلة و دراستها مع الاخذ في الاعتبار ان الحالة المشابهة قد تختلف عن الحالة موضع  التنفيذ في كثر من المراحل باحتلاف الظروف الخاصة بالحالتين  تلك الظروف التي يحددها المتحصصين كل في مجاله و يقدمون لك الابدائل الممكنة لمواجهة اي احتمال او ظرف طارئ بعد دراسة اثر كل بديل من البدائل الممكنة علي كل نواحي الامر و ليس اثره علي جزء معين فقط و في النهاية يتم تقييم الاحتمالات و ليس البدائل فقط لالالالالالالالالالالالالالا فيتم تقييم الاحتمالات هل هذه هي كل الاحتمالات الممكنة الحدوث ام انه يوجد احتمال ضعيف تم تجاهله او لم يتم افتراضه لعدم التوصل اليه و قديكون هذا الاحتمال هو سبب فشل لك التخطيط الاستراتيجي !! و يقال انه قبل حرب الخليج ( حرب العراق و الكويت ) تمت دراسة مشروعات قوية جدا في المنظقة و اثبتت الدراسات نجاحها الشديد جدا بامر الله و فجأة حدثت حرب الخليج !!!!!!!!!!! فاحتمال تلك الحرب لم يتم فرضه لعدم الوصول اليه لانه كان شيئا غيبيا في علم الله  فلا بد و ان توجد الكثير من الاحتمالت الغيبية و التي لا يعلمها الا الله سبحانه و تعالي فمن المنظور الاسلامي للامرأنه  بعد دراسة الامر دراسة جيدة وفرض كل الاحتمالات الممكنة يتم الاستخارة اي استخارة رب العالمين بصلاة  الستخارة كما قال الرسول صلي الله عليه و سلم فقد تفتقر دراستنا لامر معين مثل حالة الحرب التي سبق و ان تحدثنا عنها فقد يكون الامر قبل الحرب لا ينبئ بحدوث تلك الحرب و قد تكوت الدراسات فعلا السياسية للمشروع تمت جيدة و لا يوجد ما ينبئ بتلك الحرب و خاصة انها فعلا قد حدثت بدون مقدمات و فجاة و لا احد كان يتوقع مثلا حدوث احتلال العراق للكويت و كلنه كان احتمالا في علم الغيب لا يعلمه الا الله عز و جل و دراسة مستقبلية يعني يوجد بها جزء غيبي و احتمالات لا يعلمها الا الله فهمها تتبعنا شجرة التباديل و التوافيق في فرض الاحتمالات و طرق مواجهتها ففي النهاية هذا غيب لا يعلمه الا الله فلابد ان ناخد بالاسباب العقلية و ندرس الامر كما امرنا الله عز و جل باستخدام العقل و الاخذ بالاسباب المتاحة و بعد ذلك تفويض الامر لله عز و جل بعرض الامر عليه فهو عالم الغيب و الشهادة و ذلك بان نستخيره سبحانه و تعالي في الامر و نتوكل علي الله فان كان خيرا فسوف يتم بامره تعالي و ان كان شرا فسوف لا يتم و قد نفهم في النهاية انه لم يتم بعد حدوث شئ معين او احتمال لم يستوعبه عقلنا البشري القاصر و ساعتها لسوف نسجد شكرا لله علي انه صرف عنا ذلك المشروع  و قد يصرفه المولي عنا لانه اراد لنا مشروعا افضل من المشروع محل الدراسة قال الرسول عليه الصلاة و السلام ( اذا هم احدكم بالامر فليركع  ركعتين من دون الفريضة  ثم ليقل اللهم اني استخرك بعلمك و استقدرك بقدرتك ........................ الي اخر الحديث ) صدق رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام 

More Questions Like This

Do you need help in adding the right keywords to your CV? Let our CV writing experts help you.