Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

هل انت مع فكرة تطوير العاملين معك و كيف يكون هذا ؟

user-image
Question added by nisreen essam , Personal Assistant , Salem Travel Agency
Date Posted: 2017/02/22
Maen Al-Rawabdeh
by Maen Al-Rawabdeh , Supervisor Administration , Tornado Group

طبعا

 

عن طريق الدورات العملية والتدريبية مع زيادة روح الفريق داخل العمل

نعم فكره تطوير العاملين معك تساعد كثيراً في التقدم بالمنظمة

احمد منير السقاف
by احمد منير السقاف , ضابط مبيعات , Yellow Pages

بالطبع تطوير اداء العاملين  أمر اساسي  وبشكل مستمر وذلك عن طريق الدورات التدريبيه والتعليميه لإكتساب جميع المهارات اللازمه لاداء العمل بكفاءة عاليه . 

Omar Saad Ibrahem Alhamadani
by Omar Saad Ibrahem Alhamadani , Snr. HR & Finance Officer , Sarri Zawetta Company

شكرا لدعوتك واتفق مع اجابتك الوافية..

nisreen essam
by nisreen essam , Personal Assistant , Salem Travel Agency

لا يوجد ببغاء سانت لوشيا إلا في جزيرة سانت لوشيا في البحر الكاريبي. وهذا الجمال رائع الجمال بلون وجهه الأزرق والتركواز القوي، وجناحيه الأخضرين، وصدره الأحمر الغامق. وفي عام 1977 لم يكن قد تبقى من هذه الببغاوات على جزيرة سانت لوشيا إلا مائة ببغاء، حيث كانت قد تعرضت للدمار, أو الصيادين، أومن ينصبون لها الفخاخ لاستخدامها كحيوان زينة. وبدا ببغاء سانت لوشيا على وشك الانقراض، أو كما قال أحد علماء الأحياء، فقد كان هذا الجنس " سيدخل طي النسيان بحلول عام 2000" .

ثم دخل المشهد منُقِذ غير متوقع، وكان طالبًا جامعيًّا اسمه " بول باتلر" . كان " باتلر"  ينهي سنته الدراسية الأخيرة بكلية التكنولوجيا في لندن عام 1977, وكان يحب المحميات الطبيعية, وقد سبق له أن قضى خمسة أسابيع أجرى فيها بحثًا في جزيرة سانت لوشيا درس خلالها الببغاء, وقدم توصيات بالمحافظة عليه من الانقراض.

قال " باتر"  إنه قبل تخرجه مباشرة, و " رغم خوفي من البطالة" - كما قال- تسلم خطابًا من رئيس وزارة الغابات في سانت لوشيا, وكانت المفاجأة أن الخطاب يحمل له وظيفة. وكان الوزير قد أُعجب بالتوصيات التي قدمها " باتر"  يعرض عليه أن يعمل لمدة ستة أشهر مستشارا لإدارة الغابات هناك على أن يتقاضى مائتي دولار راتبًا شهريًّا، ويسكن في " سكن حكومي" . لم يصدق " باتلر"  نفسه, حيث لم يكن عمره يتجاوز الواحد والعشرين عامًا, وتطلب منه حكومة إحدى جزر البحر الكاريبي أن يعمل معها ليساعدها على الحفاظ على حيوان مهدد بالانقراض.

وكانت توصيات " باتلر"  للحكومة واضحة، وهي (1) تفعيل عقوبة صيد أو قتل الببغاء، وزيادتها من غرامة بسيطة إلى غرامة كبيرة وحكم بالسجن, و(2) تأسيس " محمية للببغاء"  بداخل المحمية الطبيعية الموجودة لحماية الببغاوات، و(3) توفير المال لصالح عملية الحفاظ على البغاء من خلال إصدار ترخيص " جولات بالغابات المطيرة"  التي تتيح للسائحين رؤية المحمية الطبيعية والتمتع بجمالها.

وقت مستقطع سريع: لاحظ أن هذه التوصيات- تغيير القوانين، وفرض عقوبات جديدة - هي الأشياء التي تجاهلنا ذكرها في هذا المقال؛ لأن هذه الأدوات ليست متاحة لمعظمنا. ومع ذلك، فإليك الشيء المهم: لم يكن " باتر"  يمتلك هذه الأدوات أيضًا، ولم تكن تملكها إدارة الغابات نفسها بسانت لوشيا. وكان تحقيق توصيات " باتلر"  يتطلب تغييرًا في قوانين الجزيرة, مما كان يعني أن الرأي العام لابد أن يناصر هذه المبادرة. لذلك لان كان على " باتر" - الشاب حديث التخرج الذي يعمل مع وزارة الغابات، والذي لا تتجاوز ميزانيته بضع مئات من الدولارات- أن يجد طريقة لحشد مواطني الجزيرة للحفاظ على حياة الببغاء الذين كان معظمهم يتعامل معه على أنه أمر مُسلم به (بل كان بعضهم يأكله).

لم تكن هناك ميزة اقتصادية واضحة للحفاظ على الببغاء، والحقيقة المؤسفة هي أن معظم سكان الجزيرة ربما لم يكونوا يلاحظون اندثار ذلك الببغاء. عرف " باتلر"  أنه لن يستطيع مخاطبة العقل التحليلي للحفاظ على هذا الببغاء؛ لذلك خاطب الانفعالات .

لقد كان هدف " باتلر" - باختصار- هو إقناع سكان الجزيرة بأنهم أناس يحمون ما يمتلكنه؛ فقد كان يعلن في المناسبات العامة: " هذا الببغاء ملكنا, ولا يوجد في أي مكان في العالم إلا عندنا، وينبغي أن نحافظ عليه ونهتم به" . لقد فعل كل ما يستطيع فعله حتى يزيد من معرفة الناس بذلك الطائر, حيث استضاف مسرح عرائس عُرضت عليه عروض عرائس للطائر, ووزع قمصانًا عليها صورة الطائر ودعوة للحفاظ عليه, واستطاع إقناع فرقة غنائية محلية لتغني أغنية عن الطائر, وأقنع الفنادق المحلية بأن تطبع ملصقات بصورة الطائر تلصق على السيارات, واستعان بمتطوعين ليرتدوا ملابس بألوان الببغاء, وطلب من رجال الدين أن يقدموا في مواعظهم ما يحث على الحفاظ على الأرواح حتى لو كانت أرواح حيوانات, بل إنه أقنع شركة اتصالات بأن تطبع صورة البغاء على بطاقات الاتصالات المدفوعة مقدمًا التي تصدرها. وعلى إحدى تلك البطاقات كان الببغاء يظهر إلى جوار النسر الأصلع, وهو ما كان أشبه بوضع صورة لــــ " سلمى حايك"  إلى جوار صورة لـــــ" ديك تشيني" . لقد كان من الواضح أنه ليست هناك أية دولة لديها طائر أفضل شكلًا.

بدأ سكان الجزيرة يهتمون ببغاواتهم كما لو كانت جزءًا من هويتهم القومية. وقد أظهر استطلاع للرأي أجراه " باتلر"  ارتفاعًا في الدعم القومي للطائر. وقد جعل هذا الدعم الشعبي الجارف من الممكن أن يتم صياغة توصيات " باتلر"  في صورة قانون, وهو ما اقترحه " جابريل تشارلز"  وزير البيئة.

وبعد سنوات, عاد الطائر للحياة من جديد, حيث قدر إحصاء حديث أعداد الطائر بين ستمائة وسبعمائة طائر- وهي زيادة هائلة لجنس كان على شك الانقراض. وقد توقف الصيد تمامًا, حيث قال " باتلر"  عام 2008: " لم يُضبط شخص واحد من سكان الجزيرة يصيد الببغاء على مدار خمسة أعوام" .

وفي عام 1988, منحت حكومة الجزيرة " باتلر"  المواطنة الكاملة, ثم أنعمت عليه بعد ذلك بميدالية الاستحقاق- وهي واحدة من أعلى صور التكريم في الجزيرة, فقد أوضح لمواطني الجزيرة معنى الفخر بهويتهم, وفي أثناء ذلك أصبح هو نفسه من مواطني الجزيرة.

لاحظ آخرون ما فعله " باتلر" ، ففي الثمانينات طلب أحد مسئولي منظمة Rare للمحميات الطبيعية أن يحضر إلى سانت فينسنت, ويفعل ما فعله في سانت لوشيا, فوافق " باتلر" , وانضم لمجلس إدارة المحمية, وفي خلال عام واحد كانت الجزيرة قد سنت قانونًا لحماية الببغاوات فيها أيضًا.

لقد أدرك " باتلر" , وغيره من قادة المنظمة أنهم تعاملوا مع المشكلة الأكثر إلحاحًا في المحمية الطبيعية. من الصعب للغاية حماية الأنواع الحيوانية المهددة بالانقراض في العالم دون دعم المواطنين، وقد أثبت " باتلر"  أنه يمكن إلهام هؤلاء المواطنين بأن يهتموا ببيئاتهم. وبذلك فقد عقدت المنظمة عزمها على القيام بمشروعات مماثلة أطلقت عليها " حملات الكرامة"  حول العالم. وبحلول عام 2009، كانت المنظمة قد نجحت في شن 120 حملة كرامة للحفاظ على الحيوانات المهددة بالانقراض حول العالم في دول عديدة من بنما إلى إندونيسيا (ولا نخفيكم سرًّا, فقد ألهم ما حدث هذا " دان هيث" - أحد مؤلفي هذا - للانضمام إلى منظمة Rare ليصبح أحد الأوصياء بها عام 2009). وقد ركزت حملات الكرامة على حيوانات تتراوح بين السلاحف البحرية وسمكة نابليون- وهي سمكة زرقاء رائعة تسكن الشعاب المرجانية.

نعم بكل بصطة يجب ان تقوم بتدربه حتى شخصاً يعتمدعليه

Ibrahim Adawi
by Ibrahim Adawi , Administrative Assistant , هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان Mountain Development Authority in Jazan

السلام عليكم شكرا ع الدعوة الكريمة، القائد الناجح هو الذي يسعى الى تطوير فريق عمله لانه في تطويرهم ونجاحهم نجاح للمنظمة بشكل عام.

Maher Ahmad
by Maher Ahmad , Head of Planning and Training Division , MOH

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراً على الدعوة, وعلى المعلومات القيمة.

ghazi Almahadeen
by ghazi Almahadeen , Project Facilitator , Jordan River Foundation

شكرا للدعوة ...........................  شكرا على اجابتك الكاملة

SALAH OWAIDH
by SALAH OWAIDH , CALL CENTER REPRESENTATIVE , Arammeem

أنا مع الفكرة تماما . لأن تطوير العاملين ينعكس تماما على زيادة الشعور بالانتماء للمنظمة ,ايضا زيادة الانتاجية 

ali mohamed Abo Elsoud
by ali mohamed Abo Elsoud , مدير تنفيذى , KGL public services

الارتقاء بالمستوى الفكرى والنهوض بفريق العمل لاعلى مستوى 

More Questions Like This

Do you need help in adding the right keywords to your CV? Let our CV writing experts help you.