هل تؤيد ظاهرة (الإكرامية)؟ ولماذا؟

لا اؤيدها حيث انها تجعل من مقدم الخدمة غير عادل في تقديمها حيث انه لا اراديا سيهتم اكثر بمن يدفع اكثر ولن يهتم بمن لا يدفع وهذا ليس خطأ في من يأخذ الاكرامية ولكن خطأ المؤسسة اللتي يعمل بها فمن المفترض ان تغنيه عن مثل هذه الاشياء مما يعطي سمعة جيدة للمؤسسة لدي العملاء

الأكرامية  أعتقد ماتكون الا في الدول النامية بمقدار متفاوت بعض الشي وهي اغلب ماتكون في الدوائر الحكومية بدايتها العطف على الساعي والمراسلين فيها كصدقة للمساعدة وليس رشوة بنية الرشوة الاجبارية وتتطورت الي رشوة لانها اصبحت تعطى للمدير والاداري المسؤول مقابل غرض وتمرير معامله .وهنا مكمن الخطر والذي سبب زيادة الرشاوي ماديا ومعنويا واداريا. وهنا انعكس من صدقة للمساعدة ، الي رشوة وهذه غير مقبوله شرعا وعرفا...والله اعلم . وبالله التوفيق

ظاهة الإكرامية او الرشوة أو النثريات كما يطلق عليها البعض هى المرض العضال الذي أصاب مرافق أمتنا  العربية 

و هو ما تسبب في ضياع الحقوق و اغتصاب ما ليس ك لأن قادر على الحصول على الموافقات و التوقيعات بكل سهولة 

و يسر فمالك قدير على إذابة جميع العوائق

على عكس من هو على حق و لا يملك المال فهو غير قادر حتى على عرض مطالبه او مقابلة اصحاب القرارات و النفوذ

لأنه لا يملك ما يدفعه لهم من تحت التربيزة 

و الله المستعان 

ظاهرة الإكرامية وهي تسمية الأشياء بغير مسمياتها فهي باب إلى الرشوة ، حيث أنك تقوم بعملك إتجاه الذي يقدم لك الإكرامية وتهمل الآخرين ، و بالتالي تصبح كالأسير في يد الذي يقدم لك الإكرامية حتى ولو على حساب القانون .
وبالتالي لاأؤيدها إطلاقا .

لا أويدها فهى رشوة مقنعة

I am sure that if I am care about my career I will be not interest to tips but it may be an extra bouns from taskmaster to his men through survey periodically and may be from service tax, but if the customer give tips from him self that mean my man is served him well & he desevres that extra bouns.

في ظل ظروف الراتب المتدني لابد من وجود الاكرامية

اما لمن رواتبهم كويسة فلا مجال للاكرامية

خالص تحياتي ,,,