ما هي مهارات الاتصال التي يجب على المرشح اكتسابها لإعطاء انطباع جيد عنه لدى موظف الموارد البشرية أثناء مقابلة عمل؟

.. شكرا على الدعوة ... ان يعطي انطباع جيد في كافة الامور ... كاللباس ..ولباقة الكلام ... والاجابة على الاسئلة بشكل مختصر وشامل ودقيق ...

اللباس اللائق 

الاجابة الدقيقة

المعلومات الكافية عن الوظيفة

 

1- المظهر العام للشخص 

2- لديه معرفة ولو بسيطة عن لغة الجسد . 

3- معرفة مهام الوظيفة المتقدم لها .

4- ثقافة عامة 

5- الاجابة المحددة للسؤال . 

6 - الاستماع والتركيز 

المظهر الحسن لباقة الكلام اختيار الالفاظ والكلمات المناسبة استخدام نبرة صوت مناسبة الابتسامة الايجاز في الاجابة التواصل البصري الاصغاء والاستماع الجيد

كسر الحاجز النفسي مع المسؤول عن المقابله عن طريق التعرف اكثر عليه ومحاوله كسر الطابع الرسمي ( تكوين صداقه مع الموارد البشريه قبل الدخول فى الأختبار أو الأسئله الخاص بمجال عملك والأنصات الجيد للأسئله والرد المفيد والمختصر عليها 

ان يكون لبق وحسن المظهر مع اجابة شاملة ومختصره .. والاهم الثقة بالنفس .

حسن المظهر 

اللباقة فى الحديث 

سرعة البديهة للرد على الاسئلة المطروحة 

عدم الفلسفة الزيادة فى الرد كى لا يكثر الاخطاء 

إجابات نموذجية ومختصرة تشمل كل ما يريده من يقوم بالمقابلة 

بينما نعرف جميعاً أهمية الملابس الأنيقة التي نرتديها لمقابلة عمل ما، يعد الشيء الأقل وضوحاً هو الكيفية التي ستتحرك بها خلال مقابلة العمل. ما هي الطريقة التي تمشي بها، وكيف تصافح الآخرين، وكيف تجلس خلال مقابلة العمل؟

يتبادل ثلاثة خبراء في لغة الجسد وجهات نظرهم حول الحركات التي عليك أن تؤديها أو تتجنبها خلال أي مقابلة عمل.

بيئة مواتية في مقابلة العمل

إن أول اتصال بين مدير مقابلة العمل والمتقدم للوظيفة على الدوام يكون غالبا عن طريق المصافحة. غالباً ما تحدد الانطباعات الأولى كيفية استمرار باقي مقابلة العمل. وبالتالي، يمكن لهذه الخطوة الأولى أن تكون أهم عنصر لإنجاح مقابلة العمل، وفقا لرأي ديفيد ألسيما، خبير لغة الجسد ومدير التدريب في "شركة باراماونت للتدريب والتنمية" في بيرث باستراليا.

"تُبنى الصلات عن طريق إيجاد أوجه الشبه"، لذا صافح بالطريقة التي يصافحك بها من يُجري مقابلة العمل،" كما ينصح ألسيما في رسالته الإلكترونية.

ويضيف: "إظهار قوة وتحية مماثلتين يبين أنك تريد أن تكون نظيراً لمن يجري معك المقابلة. لكن يمكن لاستعمال القوة الزائدة عند المصافحة أن تعني أن لديك سلوكاً مهيمناً خلال اللقاء."

مستوى العلاقات في مقابلة العمل

مهما كانت خلفيتنا الثقافية، فجميعنا لديه – أو على الأقل يدرك لا شعورياً- أربعة مستويات من العلاقات، وهي (من الأبعد إلى الأقرب): العامة، الاجتماعية، الشخصية، والحميمية.

من المهم تفهّم هذه المستويات أثناء مقابلة عمل ما، كما يقول نِك مورغان، مدرب أساليب الكلام ومؤلف كتاب "تلميحات المقدرة: العلم الخفي لقيادة المجاميع واقناع الآخرين وتعظيم الانطباعات التي تتركها".

يقول مورغان في رسالة إلكترونية: "أكثر الأمور المعبّرة التي تقع بين الأشخاص تحصل على المستويين الشخصي والحميمي. وبما أن المستوى الحميمي لا يتم التطرق إليه أثناء مقابلة العمل، فما تريده هو الوصول إلى المستوى الشخصي مع من يجري معك مقابلة العمل،" وذلك إذا ما أردت منه أن يميل إلى اتخاذ قرار لصالحك.

بادر بالحركة

بينما تنقلك المصافحة إلى المستوى الشخصي الذي تريده – وهذا هو سبب قيامنا بالمصافحة وفقا لمورغان- فإن وجود الترتيب النموذجي المعتاد لمقاعد الجلوس في مقابلة العمل يبعدنا بعض الشيء عمن يجري مقابلة العمل.

"هذا الأمر يسهّل على من يُجري مقابلة العمل أن يعطينا الفرصة للحديث، لكنه سيصعِّب علينا ترك انطباع قوي،" حسبما يقول.

ويضيف: "لذا، ابحث عن سبل تبين لباقتك للانتقال إلى المستوى الشخصي لمن يقابلك."

على سبيل المثال، لعلك تريد أن تحرك كرسيك قليلاً، أو أن تجلس على نفس الجهة من مائدة مستديرة.

عندما تجلسون، فكر في طرق أخرى لتقرّب المسافة. مثلاً، جرّب أن تميل إلى الأمام بعض الشيء، ولكن دون مبالغة.

ويحذرنا مورغان: "حاول أن تقوم بذلك بلباقة ومهارة، وليس بسرعة أو ارتباك،" فذلك يستحق الجهد المبذول.

ويتابع: "عندما نقرب المسافة بيننا، حتى وإن كانت بمقدار ضئيل، فإننا نزيد من الثقة والتواصل مع الآخرين."

الترحيب

من المهم جداً أن تدل حركات جسدك على "الترحيب"، حسب رأي مورغان. على الأرجح ستكون متوتراً، ولعلك ستلاحظ أنك تعصر يديك لا شعورياً، أو أنك قد طويت ذراعيك سوية.

"سيعطيك هذه إحساساً بالراحة، إلا أنه في نفس الوقت سيبعد الآخرين عنك، ويقطع التواصل معهم،" كما يقول مورغان. علاوة على ذلك، يظهر "طي الذراعين أنك لا تبالي، كما يمنعك أن تميل هنا أو هناك"، كما يقول ألسيما.

التواصل بالعيون

يقول ألسيما: "التقاء العيون مهم، وأي زيادة أو نقصان عن القدر المعقول ربما يعني سلوكاً آخر."

ما هي هذه النظرات وما القدر الكافي منها؟ لعل من الصعب الإجابة عن ذلك في بعض الحالات، إلا أن ألسيما يوصي بمجاراة الشخص الذي يقابلك في الوقت الذي يستغرقه ليبادلك النظرات.

إذا كانت أمامك لجنة، فمن المهم أن تبادل كل واحد منهم القدر الصحيح من النظرات. "تجاوب مع كل شخص منهم على انفراد بتبادل النظرات عندما تردّ على الاسئلة،" يقول ألسيما.

ويضيف: "إلقاء نظرات عابرة حول المكان تدل على الملل، لذا تجنبها إذا استطعت."

غالباً ما يرتكب الناس خطأ المساواة ما بين النظرات المتلاقية وعدم النظر حولك بتاتاً – إلا أن هذا خطأ أيضاً، كما تقول باتي وود؛ الخبيرة في لغة الجسد، ومؤلفة كتاب "لقطة سريعة – الاستفادة من الانطباعات الأولى، ولغة الجسد، والهيبة".

تقول وود: "من الطبيعي أن تنظر حولك بين الحين والآخر عندما تتكلم، لأنك تريد الوصول إلى معلومات في مخيلتك."

لكن عليك ألا تحيد بنظرك عندما يتحدث إليك من يجري معك المقابلة.

"بعد ردك على سؤال ما، تذكّر أن تلتقي نظراتكما وأن تستمع إلى المتحدث الذي يقابلك. تلاقي النظرات يعبر عن جدّيتك وأنك مهتم،" كما تقول وود.

لا تنسَ التنفس بعمق في مقابلة العمل

في اللحظة التي ينفعل فيها الناس، تبدأ أنفاسهم في التسارع، ويمكن لذلك أن يفسد مقابلة العمل.

تقول وود: "عندما تكون أنفاسك سريعة وضحلة، فإنك تقلل من قدراتك على التفكير بوضوح. لعل ذلك سيشغلك عن الرد على الأسئلة بسرعة وإيجاز."

بدلاً من ذلك، حاول أن تتنفس من أعماقك، فذلك "أحد مفاتيح صفاء الذهن، وتنشيط الجسد، والثقة بالنفس،" حسبما تقول.

وتتابع وود: "تمرّن على التنفس ببطء، مستعملاً الحجاب الحاجز والبطن والقفص الصدري وأسفل الظهر أثناء عملية التنفس هذه."

 

بالطبع، لا تريد أن تقوم بهذه التمارين أثناء مقابلة العمل الحقيقية، "لكن، جرّب أن تقوم بذلك كلما كنت متوتراً، وبالتأكيد قبل أية مقابلة عمل،" كما تقول وود.

لباقة الكلام. أناقة الملابس. اجابة على أسئلة المطروحة 

الثقة بالنفس,اللباقة في الكلام,المظهر الجيد,المعرفة الجيدة بمضمون السؤال قبل الجواب,الجواب بشكل مختصر ومحدد.

أولا أن يلقي التحية ولات يصافح حتى يصافحه مدير المقابلة، ثانيا الجلوس بعد إذن مدير المقابللة، ثالثا الاجابة بشكل مختصر وشامل على الأسئلة، رابعا أن لا يحدق كثيرا في عين المحاور، خامسا التكلم بلغة مفهومة وواثقة