مرحبا: اذا ردت ان تنقذ بلدك من مأزق الأقتصادي و كان بلدك في ازمة مالية كبيرة ماذا تفعل لخروج من هذه الأزمة؟

شكرا لدعوتك

امرين لاثالث لهما

• ان اكون جادا بمحاسبة واقصاء جميع اللصوص اللذين سرقوا مقدرات البلد وثرواته
• اقوم بتغيير مصادر الدخل القومي الذي يعتمد عليه البلد واعتمد على شئ يدر ارباحا على البلد

 العمل بضمير واخلاص ومحاسبة المخطيء والفاسد وتنويع مصادر الدخل

شكرا للدعوة اتفق مع إجابات الخبراء

حسب مقومات البلد المعني 

بالنسبة لي  اتجه للزراعة والثروة الحيوانية 

وافتح فرص تشغيل للشباب داخليا وخارجيا 

احارب الفساد 

اولاً شكراً على الدعوة واتفق مع اجابة الزملاء المحترمون

q   أن تتدخل الحكومات من خلال مؤسسات النقد والبنوك المركزية للرقابة الفعالة على تصرفات المؤسسات المالية مثل البنوك والمصارف وشركات الرهن والبورصات ونحو ذلك لمنع كافة صور المضاربات والمقامرات (الميسر) والتجارة بالديون وبالمشتقات المالية الوهمية حتى تغل من شرور تصرفات الرأسمالية المالية الطاغية التى سببت أضراراً للناس جميعاً على مستوى العالم وفقاً للقواعد الشرعية : ((الضرر يُزَال)) ، ((يُتحمل أخف الضررين )) ، (( مشروعية الغاية ومشروعية الوسيلة)) .

q   إعادة النظر فى آلية نظام الفائدة على القروض والائتمان ويحل محلها نظم الاستثمار والتمويل الإسلامى القائمة على المشاركة والبيع والمعاملات الفعلية والتى تُعِيد الأمن والاستقرار والمحافظة على الحقوق بالعدل والقسط وفقاً للقاعدة الشرعية (( الغنم بالغرم والكسب بالخسارة))

q   تحرير المعاملات النقدية من هيمنة العملة الواحدة وهى الدولار وإيجاد بديل له بحيث لا يقود الانهيار فى عملة معينة إلى الأضرار بكافة العملات لأن هذه الهيمنة تعتبر ضرباً من ضروب الاحتكار المنهى عنه شرعاً ، فالمحتكر ملعون .

q   يعاد النظر فى آلية المؤسسات الاقتصادية والمالية والنقدية العالمية مثل صندوق النقد الدولى والبنك الدولى للتعمير ونظام التجارة العالمية وما فى حكم ذلك ولا سيما الهيمنة الأمريكية عليها بحيث تباشر نشاطها فى إطار العدل والحرية وتحقيق المصلحة العامة الدولية ولا سيما الدول النامية الفقيرة .

اعتقد علشان تكون لوحدك وتساعد بلدك صعب لكن فيه ممكن باستخدام وسائل الاتصال السريعه بالنت

ممكن تعمل جروب مثلا تسميه جروب  ترشيد الاستهلاك

وممكن جروب تانى تسميه  صبح على مصر بجنيه

وسلم لى على مصر

شكراً علي كريم الدعوة ... طبعاً تختلف الحلول بحسب إقتصاد الدولة وبحسب التأثير القطاعي للأزمة في الإقتصاد ولكل حالة هنالك آليات يجب أن تتبع ولكن يمكن إجمالها في : الحصول علي قروض خارجية (وإن كان لي تحفظ عليها لأنها تستخدم في العادة كأوراق ضغط علي الدول) وذلك لتمويل المشروعات القطاعية الصغيرة (لسرعة دوران عائداتها : أقل من خمسة سنوات) وهي مشروعات تدعم الأسر وتكافح الفقر وتخلق نوع من الروابط بين القطاعات المختلفة في الإقتصاد , دعم مشروعات إستراتيجية بالتوازي مع المشروعات الصغيرة , دعم الصناعات وبالأخص إحلال الواردات لتخفيف الضغط علي العملات الصعبة , دعم النشاطات التصديرية وذلك لزيادة ضخ العملات الصعبة في الإقتصاد حتي تستطيع الدولة سداد إلتزاماتها المتعلقة بالقروض الخارجية , تشجيع الإستثمارات وبالأخص الإستثمارات الأجنبية , ترشيد الإنفاق الحكومي والصرف البذخي (هيكلة) وهذا لا يتأتي إلا بوضع خطة إستراتيجية متكاملة تتكامل فيها كل الأدوار مع ضرورة التنسيق التام في دعم ونهضة القطاعات الإقتصادية بما فيها القطاعات الأقل تأثيراً علي الإقتصاد (فرضاً : السياحة , النقل , الإتصالات ...إلخ).