اللاشخصية في التعامل أي تطبيق القواعد على الجميع دون تفرقه. هل هي ميزة ام عيب؟ ولماذا؟

انا اعتبرها ميزه يجب ان تطبقق القوانين والقواعد على الجميع بدون استثناء حتى لايضلم شخصا ما ويبخس حقه  لان القانون فوق الجميع من يحترم ذاته ويحترم عقله يحترم القانون ويطبقهه . شكرا الك استاذنه 

تطبيق القواعد على الجميع هي مسؤولية و واجب مهني

يجب علي المسؤول أن يكون صارم و حازم في تطبيق القواعد على الجميع من أجل الحفاظ على مستوى معين من الانضباط

يجب الصهر على تطبيق النظام الداخلي و القوانين المعمول بها

لا يجب التمييز بين العمال أو الموظفين في تطبيق القواعد, حتى لا تعم الفوضى و اللاإنضباط و الإنقسام و الصراعات الداخلية

يجب على المسؤول تطبيق القواعد على الجميع حتى لا يفقد بعض من سلطته و صلاحياته

 

مرحبا ميزة ايجابية حين يكون القانون واللوائح تمثل الحق والعدل اما غير ذلك فلا حديث

من المؤكد أن شخصنة المواقف فى العمل من أسوأ ما يكون وأحد أهم الأسباب لفشل الإدارة فى تحقيق أهدافها وخططها على كل الأصعدة، فيجبب أن يكون معيار الكفاءة والابداع هو المعيار المحدد لاستمرار أي موظف من عدمه دون النظر للأهواء أو الميول الشخصية 

شكرا على الدعوه الكريمه

بالمعنى الموضح ، هى ميزه بلا شك ، حيث يمنح العداله والمساواه  والشفافيه فى التعامل بين الجميع الأمر الذى يؤكد أن معيار التميز الوحيد بين الجميع هو الأخلاص فى العمل ، وليس آى شئ آخر ، الأمر الذى يساهم فى رفع الروح المعنويه للعاملين

هو عيب لانه يقضى على الفروق الفردية ويجعل الجميع يعمل كقالب واحد

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله إم بعد بنسبة واحد فى المئة والله أعلم نأمل فى ذاك

شكرا لدعوتك 

هذه مساواة، وهي ليست عيبا ضمن الهيكل التنظيمي فالطبيعي ان تنطبق القوانين والانظمة على كل افراد الهيكل التنظيمي مهما كبر او صغر منصبهم 

عيب كبير جدا...لانه يوجد فرق بين الانسان والاله...فقد ميزنا الله بالعقل لكي نميز الامور

شكرا علي الدعوة

اذا كانت هذه اللاشخصية تطبق من قبل ادارة الشركة علي الجميع فهي تسمي عدل وهي ميزة كبيرة نفتقدها جميعا

هي ضرورة حتمية في اطار القوانين واللوائح . ولا مانع من تجاوز الموضوعية في بعض امور استثنائية، طالما ان ذلك يصب في مصلحة العمل.