هل استفادت الدول العربية والإسلامية من التكنولوجيا الاستفادة الحقيقية في التعليم والحياة العامة؟

التكنولوجيا شئ مهم فى حياتنا اليوميه وكل الدول استفادت منها وقامت بترقيه الفكر والعقول والتطور فى كل شئ الا الدول العربيه برغم من ان التكنولوجيا بين ايديها الا انها تستخدمها اسواء استغلال لما تكن تدرك مدى نفعهها ولا مدى خطورتها نحن لم نطور فى عقولنا نحن ندمر فى عقولنا وتفكيرنا 

 رغم التكنولوجيا غزت العالم بأسره وشملت جميع الميادين الا أن الدول العربية والإسلامية ما زالت استفادتها ضعيفة وليست بالشكل الذي ينبغي من هذه التكنولوجيا في الميدان التعليمي والحياة العامة الاستفادة الحقيقية في التعليم والحياة العامة

الاستفادة الايجابية قليلة

لكن الانعكاس السلبي للتكنولوجيا كبير

الاجابه لا ومعظم الدول العربيه تحتاج الى اعاده تنظيم وترتيب للاولويات وهيكله وتقنيين ايضا وبلاخص القطاع الحكومى 

لا الدول الاسلامية استفادة من التكنولوجيا بشكل جيد على غرار الدول الكبري والعكس بالنسبة للدول العربية

مرحبا الحقبة التي عايشتها لم تكن في المتناول اي لم تحقق المذكور لكن بالنسبة للحقب التالية ستكون اكيد في مستوى تطلعات المستخدمين من خدمات متخصص بالاسلام والمسلمين بالاظافة الى القظاء على التجهيل الدينى المنتهج 

أخلاق المسلمين أخلاق الفاضلة

ليس جميع الدول هناك بعض منها استفاد والبعض الاخر مازال يخطو خطوات النمل

لا لم تحقق الاستفادة ولا حتى بالقدر المقبول

اذا كانت هناك نسبة مئوية للقياس فنسبة 99% لا يوجد استفادة حقيقية 1% من يستفيد منة الاستفادة الحقيقية

اولا اود التمييز بين الدول العربية والدول الاسلامية في هذا الموضوع

فهما وان صح التعبير كيانين شبه منفصلين لوجود فوارق شاذه بين مكونات كل منهما من حيث الثقافة والاقتصاد وسبل الحكم والادارة في الدولة

ولكن يمكن أن نشير لوجود عدد من كلا الطرفين توجه لاستخدام التكنولوجيا في جوانب عديدة وترسيخ تطبيقاتها وهو بذلك ينافس الدول الأكثر تقدما الا أن دوره محدودا وغير مؤثر في مجتمعه سواء كان عربيا او غير عربيا فحسب ام اسلاميا ككل 

وعليه فإن الاجابة تكون "لا" لم يستخدم العرب او المسلمون التكنولوجيا الحديثة كما هو منشود ومنتظر منهم فإني أري أن العالم كله ينتظر تطورهم وانبعاثهم من جديد ليضيفوا ويصنعوا امجاد ويشيدوا كما شيدوا صروحا من العلم تقوم عليها أصول التكنولوجيا الحديثة

العالم ينتظر ..ونحن أيضا ننتظر

فاللهم عجل لنا الهدي والتقدم..